:09:00
- أنا لا أَستطيعُ فقط أن أدْعوك رجل.
- "أنت يُمْكِنُ أَنْ تَقُولَ "دنيس.
:09:03
- أنا لَمْ أَعْرفْ بأنّك تدعى دنيس.
- أنت لم تسأل.
:09:06
قُلتُ "آسفاً" حول الإمرأة العجوزِ ,
لكن لقد رأيتك من الوراء -
:09:09
الذي أَعترضُ عليه بأنّك
تكلمنى مثل تابعِ آلياً.
:09:12
- أَنا ملكُ.
- أوه، ملك. لطيف جداً.
:09:15
و كيف أُصبحُت ذلك؟
بإِسْتِغْلال العُمّالِ.
:09:19
بالتَمَسُّك ب
العقيدة الإمبريالية القديمةِ. . .
:09:21
الذي يُديمُ الإقتصاديون
وإختلافات إجتماعية في مجتمعِنا.
:09:25
- إذا هناك أبداً سَيصْبَحُ تقدّماً --
- هناك قذارة رائعة هُنا.
:09:30
- كَيفَ حَالُكَ؟
- كَيفَ حَالُكَ، سيدة ؟
:09:32
أَنا آرثر، ملك البريطانيين.
لمن تلك القلعة؟
:09:36
- ملك من؟
- البريطانيون.
:09:38
مَنْ البريطانيون؟
كلنا بريطانيون، وأَنا ملكُكَ.
:09:42
أنا لَمْ أَعْرفْ بأنّنا كَانَ عِنْدَنا ملك.
اعتقدتُ نحن مستقلون ذاتياً.
:09:46
أنت تَخْدعُ نفسك.
نحن نَعِيشُ في دكتاتورية.
:09:49
أي حكومة إدامة المطلقة ذاتيةِ
الذي فيه الطبقات العامِلة --
:09:52
هناك تَذْهبُ لجَلْب الصنفِ
إليه ثانيةً.
:09:54
هل هذا كل شىء.
:09:56
رجاءً، أيها الناس الجيدون. أَنا متأخر.
مَنْ يعِيشُ في تلك القلعةِ؟
:10:01
لا أحد يَعِيشُ هناك.
:10:03
- مَنْ لوردكَ؟
- نحن ما عِنْدَنا لورد.
:10:05
ماذا؟
:10:09
نَتناوبُ
ضابط تنفيذي للإسبوعِ.
:10:13
لكن كُلّ القرارات
ذلك الضابطِ يَجِبُ أَنْ يُصدّقَ. . .
:10:15
في إجتماع نصف شهري خاصّ. . .
:10:18
مِن قِبل أغلبية بسيطة
في حالة الشؤون الداخلية.
:10:21
- لكن بحلول الـ2 /3 أغلبية --
- أسكت!
:10:24
- آمرك بأنّ تَكُونَ هادئَ!
- تأمر؟ مَنْ تعتقدُ بأنّك؟
:10:27
- أَنا ملكُكَ.
- أنا لَمْ أُصوّتْ لصالحك.
:10:30
- أنت لا تُصوّتُ لصالح الملوكَ.
- كيف أُصبحُت ملكاً اذا؟
:10:34
سيدة البحيرةِ. . .
:10:36
يَكْسو ذراعَها في الأصفى
حرير مضىء. . .
:10:39
حَملَ إكسكالبورَ مرتفعَ
مِنْ صدرِ الماءِ. . .
:10:42
تَبْين مِن قِبل بروفيدانس القدسية. . .
:10:44
، أن آرثر ,
يجب أَنْ يَحْملَ إكسكالبورَ.
:10:48
لِهذا أَنا ملكُكَ.
:10:50
نِساء غريبات يَكْمنَّ في بركاتِ ,
وزّعُ السيوفَ. . .
:10:53
لا قاعدةَ للحكومةِ.
:10:55
سلطة تنفيذية عُليا تَشتقُّ
مِنْ إنتداب مِنْ الجماهيرِ. . .
:10:59
لَيسَ مِنْ بَعْض المراسمِ المائيةِ الهزليةِ.