1:07:02
ماذا ذلك؟
1:07:05
لا تَخْدعيني
1:07:08
أَعْرفُ جيداً ما جِئتِ من أجلهِ
وأنت تَعْرفين جيداً بأنّهن عِنْدي
1:07:12
حاولي أن تأَخْذيهم إن إستطعتِ ، لكن لا تخْدعيني!
1:07:18
سيدي، في كُلّ قلعتِكَ، في كُلّ عالمِكَ
لا يوجد عندِك شيء أرغب فيه
1:07:23
يومك سعيد، فخامتكَ
1:07:27
أنا أَعْرفُك!ْ
1:07:31
لقد عَرفتُك تقريباً حالما رَأيتُك تَجيئين على الطريقَ
منذ ذلك الحين ، كل حركاتِكِ قد خانتِكِ!ْ
1:07:39
كل خطوة , كل لمحة , كل لفتة ، وميض حلقكِ كلما
تنفّستِ ، حتى طريقكَ في القيامِ بشكل مثالي ، كُلّ هؤلاءِ كانوا جواسيسي!ْ
1:07:53
لقد حعلتنِي أَتسائلُ لفترةِ
لكن وقتَكَ قد إنتهى
1:08:02
إنّ المَدَّ قد أتى
تعالي وشاهدي ، تعالي هنا
1:08:11
هناك ، هن هناك ، هن هناك! هن لي!
إنهن ملكي!ْ
1:08:20
ْ(الثور الأحمر) جَمعَهن لي واحدة بعد الآخرى، وأنا جعلتُه يَقُودُ
كُلّ واحدة إلى البحرِ!ْ
1:08:26
الآن، تعِشْن هناك
1:08:28
وكُلّ مَدّ يَحْملُهن و يكونَن على بعد خطوةِ سهلةِ مِنْ الأرضِ
لَكنَّهن لا يَتجاسرن على الخروجِ مِنْ الماءِ!ْ
1:08:36
هن خائفات من (الثورِ الأحمرِ)ْ
1:08:40
أَحْبُّ مُرَاقَبَتهن يَمْلأونَني بالبهجةِ
1:08:46
المرة الأولى التي شعرت فيها بذلك
إعتقدتُ بأنّني سأَمُوتُ
1:08:52
قُلتُ إلى (الثورِ الأحمرِ)ْ
1:08:53
. . يَجِبُ أَنْ أملكهن ، يَجِبُ أَنْ أملكهن كلّهن"
"لأن لا شيء يَجْعلُني سعيداً ، كإشْراقتهن، وجمالهن . .