1:59:01
- هذا a سُؤال رجلِ أسودِ. - الذي
هَلْ تَتّصلُ a زنجي مَع a درجة؟
1:59:07
تَدْعوه a 'زنجي'.
1:59:10
أنت يَجِبُ أَنْ تَفْهمَ
هذا نوعِ تَفْكير.
1:59:14
كان هناك إثنان مِنْ أنواعِ العبيدِ،
زنجي البيتَ وزنجي الحقلَ.
1:59:20
زنجي البيتَ عاشَ في البيتِ،
في السردابِ أَو في الغرفة العلويةِ.
1:59:26
لَبسَ جيّد جداً، أَكلَ
جيّد جداً. أحبَّ سيدَه.
1:59:30
أحبَّ مراهنَه البارعَ
مِنْ السيدِ أحبَّ نفسه.
1:59:35
إذا إحترقَ بيتَ السيدَ،
الزنجي يَضِعُ اللهيبَ خارج.
1:59:42
إذا أصبحَ السيدَ مريضاً، هو يَقُولُ:
' نحن مرضى؟ '
1:59:46
نحن مرضى! هذا كَانَ التَفْكير
زنجي البيتَ.
1:59:50
إذا anotherslave قالَ: ' دعنا رَكضنَا
بعيداً، دعنا منفصلون '. . .
1:59:53
. . قالَ: ' الذي؟ الذي أفضلُ
مِنْ ماذا نحن عِنْدَنا هنا؟ '
1:59:56
هذا كَانَ زنجي البيتَ.
1:59:59
واليوم عِنْدَنا ما زِلنا نُصبحُ الكثير
زنوج بيتِ يَرْكضُ حول.
2:00:06
الحواري المقدّس العزيز. . .
2:00:09
. . يُفكّرُ الوزراءُ مالكولم
يَحْصلُ على الصحافةِ الأكثر من اللازمِ. . .
2:00:13
. . يَعتقدونَ بأنّه يَعتقدُ
هو الأمةُ oflslam. . .
2:00:17
. . بأنّه عِنْدَهُ التطلّعاتُ
لقيَاْدَة الأمةِ.
2:00:20
أنتَ الذي جَعلتَ مالكولم
إنّ الرجلَ هو.
2:00:25
أنت. . .
2:00:29
. . تَذْهبُ وتُخبرُ الإخوةَ ذلك
الذي أَخّ الوزيرَ يَعْملُ. . .
2:00:35
. . وعَملَ كَانَ
منفعةِ عظيمةِ إلى الأمةِ.
2:00:40
أخبرْهم بأنّني أَقُولُ لذا.
2:00:43
الوزراء يَعتقدونَ
هو مِنْ المنفعةِ العظيمةِ لنفسه.
2:00:49
- فقط سؤال واحد!
- سؤال كلّ مرة.
2:00:52
هَلْ أنت لَكَ أيّ أصدقاء بيض؟
2:00:55
- قُلتَ بأنّ الناسِ البيضِ
هَلْ الشياطين؟ نعم، أنا عَمِلتُ.
2:00:59
- هَلْ كُلّ السود يَجِبُ أَنْ يُسلّحَ؟
- أحد رجالِكَ الأكْثَر شَهْرَةِ قالوا. . .