:49:00
الآن. . . لسبب ما
:49:01
ما كنت أفعله أصبح
:49:04
مفهوماً للناس
:49:05
كنت كجرس إنذار إنفجر فى رأسى
:49:08
قلت لنفسى هذا هو الرجل الذى ينبغى عليك مرافقته
:49:11
ها هو شخص ما لديه الإجابة
:49:13
سأصحبك إلى أى مكان سيد جامب
:49:15
إذن، حصلت على صحبة
:49:19
وبعد ذلك، أصبحت صحبة أكبر
:49:22
وبعد ذلك، رافقنى الكثير من الناس
:49:27
شخص ما أخبرى لاحقاً
:49:29
هذا يعطى الناس الأمل
:49:32
الآن
:49:33
الآن، أنا لا أعرف شيئاً عن ذلك
:49:36
لكن بعض هؤلاء الناس سألونى
:49:39
أن أساعدهم
:49:41
كنت أتسائل إن أمكنك مساعدتى
:49:43
أنا أعمل فى مجال الملصقات
:49:45
أحتاج شعار جيد
:49:47
أعتقد أنك قد تلهمنى إياه
:49:49
أعتقد أنك قادر على مساعدتى
:49:51
أنت فقط تركض
:49:57
هذا يحدث
:49:58
ماذا ؟
:50:01
أحياناً
:50:05
وبعد عدة سنوات سمعت عن رجل
:50:07
جاء بشعار جيد
:50:09
وجمع منه الكثير من المال
:50:13
ومرة أخرى كنت أجرى
:50:15
شخص ما خسر كل ماله فى صنع القميص
:50:18
أراد أن يضع وجهى على القميص
:50:21
لكنه لا يستطيع رسمه جيداً
:50:23
ولم يكن لديه آلة تصوير
:50:25
إستعمله لا أحد يحب هذا اللون على أية حال
:50:33
نهارك سعيد
:50:37
بعد عدة سنوات إكتشفت
:50:39
جنى الكثير من وراء فكرة القميص
:50:42
وحصل على الكثير من المال
:50:47
على أية حال، مثلما قلت
:50:49
كان لدى صحبة كبيرة
:50:52
قالت أمى دائماً
:50:53
لابد أن تضع الماضى خلف ظهرك
:50:56
قبل أن تتحرك للأمام
:50:59
وأعتقد أن هذا سبب ركضى