:58:05
... بخصوص ما رأيت فى تلك الليلة قبل أن -
.. يرحل صامويل
:58:10
... أرجوك . لا تفعلى -
.... لا . لقد أردت ان -
:58:23
. لقد كان صامويل هو من احبة -
. أنت على صواب -
:58:38
. تريستان سوف يرجع فى يوم ما -
:58:45
. والدك سيكون شديد السرور -
:58:55
سوزانا كانت ستغادر لبوسطن -
. فى قطار الصباح
:59:00
لكن هبوب الرياح الشماليه والثلج
. أخفى معالم الطريق
:59:06
الكولونيل اصر عليها
. ان تبقى حتى مجىء الربيع
:59:13
. فالمنزل كان خاوياً جداً كما قال
:59:19
وقال لها
أن المنزل ما زال منزلها
:59:25
. كان ينبغى له أن يتركها تذهب
:59:29
ولكن من كان يعلم
ماذا يمكن أن يحدث ؟
:59:38
. لا ينبغى لها أن تلام
:59:42
لقد كانت كالماء المتجمد على صخرة
. والمتشقق الى أجزاء
:59:51
لم تكن غلطتها
, كما لم يكن ذلك للماء
:59:57
. حينما تتشقق الصخرة -