:09:01
أعني ، أنت وأصدقائك في باريس -
يمكنكم فعل ذلك إن أردتم
نعم ، بالتأكيد -
:09:05
لا أدري ، المفتاح ، المفتاح ، الأمر
الذي يطاردني هو عملية النشر
:09:09
أعني نقل الأشرطه من مدينه إلى
بحيث يتم البث بصورة متواصلة طوال الوقت
وإلا لن ينجح الأمر
:09:18
أشكرك -
شكرا -
:09:24
أتدرين !! الخدمة هنا ليست مهذبه -
:09:28
هذا ما لاحظته في أوروبا
:09:38
أتدري ، لم يتحدث والداي أبدا عن احتمال -
وقوعي في الحب ، أو زواجي أو انجابي
:09:45
حتى حين كنت فتاة صغيرة ، أرادوا
أن أفكر في مستقبلي ، كما تعرف
:09:51
..... مصممة ديكور أو محامية
شيء من هذا القبيل
:09:54
قلت لأبي ، أريد أن أكون أديبه
فقال صحفيه
:09:59
قلت أريد أن أمتلك مأوى للقطط
الضالة .. قال طبيبة بيطرية
:10:04
قلت أريد أن أكون ممثله .. قال مذيعة
أخبار بالتليفزيون
:10:07
هكذا كان يتم استبدال تطلعاتي
بأمور عمليه لتحقيق الكسب المادي
:10:15
كان لدي ردارا لالتقاط الحماقات -
حينما كنت طفلا
:10:18
كنت أدرك دوما حينما يكذبون علي
:10:21
وحينما كنت في المدرسة الثانوية
كنت أنصت جيدا لما يعتقدون أنه
ينبغي عليّ فعله
:10:27
وأفعل ، تقريبا ، النقيض تماما
:10:30
ليس احتقارا لهم ، لكني فقط لم أتحمس
من تطلعات الآخرين لي
:10:38
لكن ، أتدري ، إن لم يعارضك أبويك -
في كل شيء ، وساندوك بشكل أساسي
صحيح -
:10:46
فإن ذلك يجعل التذمر أصعب ، وإن -
كانوا مخطئين
:10:51
انها " العدوانيه -الإيجابية " اللعينه
... أتعرف
:10:54
إنها .. أنا أكره ذلك
:10:56
أكره ذلك حقا
:10:59
حسنا ، أتعرفين ، رغم كل شيء -
الحماقات المصاحبه لتلك المواقف