:08:08
- برفق, برفق !
- باري, هما أصدقاء فقط .
:08:12
اهدأ,
إنه الإرهاق .
:08:17
- إني فقط أهتم بصديقتك .
- شكراً لك, هيا نَطير .
:08:24
دعنا نبتسم حتّى وصولنا لشاطئ
دوسون , نزهة قصيره .
:08:34
إلى اللقاء .
:08:49
إِنَّهُمْ يتبيّنون
عندما يسمعون للمذياع
:08:53
- ذاك القاتل الذي يضع بيده خطافاً
هرب من مشفى المجانين .
:08:59
- أنت مُخْطِئْ .
- إِخرس . الفتاة مَفْزوعَة .
:09:06
هي تريد الذّهاب إلى البيت .
الولد سيبول في ملابسه و هو سكران .
:09:11
لا, الولد ذهب للمساعده
و الفتاة بَقِيَتْ في السَّيّارة .
:09:16
- لقد سَمِعَتْ صوت صرير خفيف ...
- ليس صريراً, إنه تساقط قطرات .
:09:23
لا, الشباب عاجزين عن فعل أي شيئ
أقدامه تصدر الصرير .
:09:29
لا, هو قد قُطِعَ رَأْسه,
و الدماء مُتَناثِرَة على السّيّارة .
:09:35
لا, هو لم يُقْطَع رَأْسه,
إنه تَهَشَّمَ بِخَطّافْ الصيد .
:09:42
- تلك هي الطّريقة التي سَمِعْتُ بها .
- إنكم مُخْطِئُونْ .
:09:47
لقد وصلوا إلى بيت الفتاة, ووجدوا
خطافاً مُلَطَّخاً بالدِّماء في باب السّيّارة.
:09:53
إنها قصّة حقيقية .
تلك هي الطّريقة ولقد حدثت حقاً .
:09:58
لا أحد منا يصدق .
إنّها قصّة خُرافية .