:47:03
. والدك سيكون شديد السرور -
:47:11
سوزانا كانت ستغادر لبوسطن -
. فى قطار الصباح
:47:15
لكن هبوب الرياح الشماليه والثلج
. أخفى معالم الطريق
:47:20
الكولونيل اصر عليها
. ان تبقى حتى مجىء الربيع
:47:26
. فالمنزل كان خاوياً جداً كما قال
:47:30
وقال لها
أن المنزل ما زال منزلها
:47:36
. كان ينبغى له أن يتركها تذهب
:47:39
ولكن من كان يعلم
ماذا يمكن أن يحدث ؟
:47:46
. لا ينبغى لها أن تلام
:47:49
لقد كانت كالماء المتجمد على صخرة
. والمتشقق الى أجزاء
:47:57
لم تكن غلطتها
, كما لم يكن ذلك للماء
:48:01
. حينما تتشقق الصخرة -
:48:03
. حينما تتشقق الصخرة -
:48:07
... سوزانا -
:48:14
..... أنت تعلمين لأى درجة
. احببت صامويل
:48:20
... وأظنك تعلمين
:48:32
بغض النظر عن احترامى له ... أردت أن
... أقول هنا .. أظنك تعلمين
:48:40
. لقد وقعت فى حبك ....
:48:45
. من اول لحظة رأيتك فيها
. كما فى الروايات
:48:55
لقد كانت أمى ذات خيال رومانسى
. ربما أنتقل هذا منها ألى