:12:04
- أعرف كيف أسكّن آلام الطمث ... شكرا جزيلاً !
- اخرسي وافتحي الصفحة رقم 46
:12:17
- " بيان من عذراء " - لِمَ أعتزم الأنتظار ؟
بقلم : أنيت هارجروف ، كانساس سيتي ... كانساس
:12:24
يا إلهي ! أهي جادة ؟
والدها يعتبرها ملاكه الصغير ...
:12:29
إنها مثال العفة والفضيلة
:12:33
فلنر ...
كلام مُمِل !
:12:38
" أحب والداي "
:12:41
كُلام مُمِل !
" أتخذ قراراً ناضجاً ... هذه هي
:12:45
لها حبيب يدعى ( تريفور) ...
:12:49
- " سأرحل لمدة عام "
- " ( تريفور ) يتفهم الموقف "
:12:53
- ( تريفور ) مخنّث
من سوء حظك أنها تقيم في ( كانساسا )
:12:57
على العكس ، لقد قبل والد العذراء منصب
مدير المدرسة الجديد في مدرستنا
:13:03
وهي تقيم مع عمتي على الجزيرة
إلى أن يبيع والداها منزلهم
:13:07
هل تتخيلين ما سيضيفه هذا لسمعتي ؟
:13:11
أن أعاشر ابنة مدير المدرسة
قبل أن تبدأ الدراسة
:13:16
- ستكون أعظم انتصاراتي
ليس لديك أية فرصة ... حتى هذا بعيد عن مستواك
:13:25
- أترغبين في مراهنتي على ذلك ؟
- سأفكر في الأمر
:13:30
حسنا ... نداء الواجب. د.(جرينبوم)
وابنتها تعُدّان مادة مثيرة
:13:35
دفتر يومياتك ، هل من الممكن
أن يكون أكثر تفاهة من هذا ؟
:13:39
هل من الممكن أن تكون رغبتك
في قراءته أشد من هذا ؟
:13:50
سباستيان
:13:54
هلا تأتي إلى هنا للحظة