:32:02
آنيت ، منذ متى تعارفنا ؟
منذ الأزل - بالضبط
:32:08
إنها مهمتي أن أرعاك ...
أنت بمثابة أخت بالنسبة لي
:32:13
هل أبدو لك كواحد ممن يعشقون
القيل والقال ؟ هذا أنا ... غريج !
:32:23
حسنا ، هل تعدني ألا تخبر أحدا ؟
آنيت ، أقسم لك بحياة أمي
:32:31
تلك الفضولية الساقطة !
هل أنت متأكد ؟
:32:34
أجل ، قالت السيدة كالدويل ..
لقد التقيا في حفل المستجدين
:32:39
- هل فعلت كل ما طلبت منك أن تفعله ؟
- أجل
:32:44
- أتظن أنها صدقته ؟
- أنا نتأكد إلى حد بعيد أنها صدقته
:32:46
- متأكد لحد بعيد أم متأكد تماما ؟
- لقد صدقته
:32:53
لقد حاولت التفوق علي في تلك الحركة
الأكروباتية ، وهذا في غاية الغباء
:32:56
لأنني ظللت أخبرها لأسبوعين أنني
أستطيع أن أفعل هذا لمدة طويلة ...
:33:02
كما قلت لأعز أصدقائي سو و كيلي
و فرانسيس إنني أستطيع فعل هذا
:33:07
- هل أنت بخير ؟
- أجل
:33:10
- لن تصدقي ما اكتشفت ...
- صه
:33:18
- تبا ! إنها أمي ... يجب أن أذهب
- أنا أيضا يجب أن أذهب
:33:21
- هل أراك غدا ؟
- بكل تأكيد
:33:28
- إلى اللقاء
- إلى اللقاء
:33:32
إلى اللقاء ؟ بلهاء !
:33:39
- حسنا ، ما خطبك ؟
- هل أنت مستعدة لهذا ؟
:33:44
اكتشفت مؤخرا أن صديقتنا الطيبة السيدة
كالدويل هي من أرسلت الخطاب لآنيت لأبعادها عني
:33:50
- أمر مثير للأهتمام
- أجل ، إنه كذلك ...
:33:53
الآن أخطط لتخصيص كل طاقاتي
لتدمير تلك التافهة
:33:58
ولكن حبكة الرواية أصبحت أكثر تعقيدا
يبدو أن سيسيل وقعت في غرام مدرس الموسيقى