:58:00
دعنا نحاول أن نفكر بشأن هذا, حسنا ؟
:58:25
شكرا لك
:58:29
أشعر بتحسن هنا
:58:31
أجل, أعرف
:58:34
... إنه نوع المنزل
:58:36
الذى تود أن تصحو به فى صباح الكريسماس
:58:42
سأعود حالا
أجعل نفسك و كأنك فى منزلك
:58:46
سوف أفعل مكالمة هاتفية
:59:12
(التأثير الجيد ليس له مثيل يا سيد (جراى
:59:15
كُلّ التأثير غير أخلاقيُ -
لماذا ؟ -
:59:18
... لأن هدف الحياة هو التنمية الذاتية
:59:20
لإدراك طبيعة المرء بشكل مثالى
:59:23
نحن هنا من أجل هذا
:59:25
على أى رجل يجب أن يعيش خارج حياته
... كاملة و كلية
:59:27
لكى يعطى الشكل لكل شعور
و الحقيقة لكل حلم
:59:31
... الجلوس هنا بين حاجياتها
:59:33
يذكرنى بأننى لا أعرف (إيميلى) على الإطلاق
:59:38
... بالرغم من أنَّنا عِشنَا سوية كزوج وزوجة
:59:41
كان هذا عندما تركت المنزل
... (عندما كنت مع (سارة
:59:44
حينها شعرت و كأنى فى منزلى
:59:46
الجامعة -
المستشارة من فضلك -
:59:48
هناك طريقة واحدة فقط
... للتخلص من الإغراء
:59:51
و ما ينتج عنه
:59:53
... قاومة, و سوف تنمو الروح مريضة بالأشتياق
:59:56
بالأشياء التى حرمها لنفسه
:59:58
شكرا