1:17:01
هذا الشمعدان لوالدة جدتى
1:17:03
من فضلك, لا تبدأ بتاريخ عائلتك, حسنا ؟
1:17:05
سوف أتركك هنا -
... فقط أريدك أن تعرف -
1:17:08
-- لقد سمعت كل شىء
... الأباء و الأجداد
1:17:10
و كل شىء عن الحى الصينى
1:17:12
أنا أصدقك. و لهذا
نحن هنا, لذا أرتدى ملابسك
1:17:15
هل تمانع إذا أرتديت هذا ثانية
يا بروفيسور (تريب) ؟
1:17:19
أرتدى ما تريده
1:17:24
إنه معتدلُ جداً -
إنه حساس للغاية -
1:17:27
تريب), لماذا لا تعطى الفتى فترة من الراحة ؟)
1:17:29
كل تلك كتب متأخر عن مكتبة الجامعة
كل واحد منهم
1:17:33
(إذن يبدو أن السيد (ليير
يواجه وحشا من الأجور المتأخرة
1:17:36
أنا فقط لا أستطيع تصور كل الهراء الذى يقوله
1:17:39
فقط أريد أن أعرف لمرة واحدة إذا كان
هذا الوغد الصغير يقول الحقيقة
1:17:44
تفحص هذا
1:17:46
أخيراً، الباب فَتحَ "
... كانت صدمة لأن يراه
1:17:49
يدخل إلى الحجرة
... مثل الملاكم الكبير فى السن
1:17:51
" يعرج, مضروب
1:17:53
أهذا يشبة لصفات أحدا نعرفه ؟
1:17:58
لكن بعد ذلك "
... عندما الرجل العظيم
1:18:01
حدق إلى
" الوهج المرير للغسق
1:18:04
الغسق" هذا الفتى بالتأكيد يحتاج لمحرر"
1:18:06
و تمتم ببساطة "
هذا لا يعنى شىء
1:18:09
كل هذا لا شىء
و هنا جائت الصدمة الحقيقية
1:18:13
... حينها فهم الفتى
1:18:16
بأنّ إصابات بطله الحقيقية كَمنتْ في مكان أظلم
1:18:19
" -- قلبه
1:18:23
قلبه ماذا ؟
1:18:28
قلبة, عندما يكون قادرا "
... على إلهام الآخرين تماما
1:18:31
لَمْ يَعُدْ يَستطيعُ إلْهام نفسه كثيراً
1:18:33
لقد هزم الآن
لقد خرج عن عادتة
1:18:36
لقد هزم الآن فقط
1:18:40
" لأنه كان يستطيع أن يفعلها
1:18:45
أنا مستعد
1:18:49
هل أنت بخير يا بروفيسور (تريب) ؟ -
إنه بخير -
1:18:52
هل يمكننا أن نذهب قبل أن تأتى جدتك
و تغلى عظامك للفطور ؟
1:18:55
قد تكون هذه مشكلة
... إنها تأتى بالأسفل هنا
1:18:58
كل نصف ساعة لتتفحصنى