:01:02
، و أن البطولة له هو
إلى حين نتيجة تلك المباراة
:01:20
السيد "على" , الرياضة تجرى فى عروقه
:01:23
السيد "على" يريد أن يحقق مكانة
فى عالم الرياضة
:01:26
إنه يحب ذلك كثيرا ً
:01:29
"لذلك فأنا أوقف السيد "على
عن ممارسة التعاليم
:01:33
، يجب أن لا يظهر بيننا
:01:37
و لا حتى يتحدث معنا نهائيا ً بالمرة
:01:46
لما لم تتصلى بطبيبا ً ما
أو بسيارة إسعاف ؟
:01:47
لأنه أعطانى رقم هاتفك عندما جاء إلى هنا
:01:50
، فى الأحوال الطبيعية و هو فى الأعلى
تصدر منه أصوات مزعجة
:01:52
! و لكنه لا يفتح الباب منذ ثلاثة أيام
:01:58
ـ ما هذا ؟
ـ إنه نور الصباح
:02:01
أعطنى تلك الزجاجة الصغيرة
:02:05
أعطنى إياها
:02:10
ماذا الذى بك يا صاح ؟
:02:11
لا شيء خطأ بى
عقلى سليم
:02:14
ـ دعنى بمفردى
! ـ أتركك بمفردك , لقد إتصلت بى
:02:16
نعم , ذلك منذ إسبوعين
:02:18
ـ لما تخجل من نفسك ؟
ـ خلى سبيلى , يا رجل
:02:21
لما تفعل ذلك بنفسك ؟
:02:22
ـ لما أنت خجلان من نفسك ؟
ـ لا أخجل من أحد
:02:25
و لا شيء خطأ بى
:02:26
،فقط أشعر به
:02:27
أنا مخمور
:02:29
، السماء تحدثنى
أنا أعرف التحدث
:02:31
ـ أنت جاهل
!ـ أصحيح ذلك ؟
:02:32
أنا لست جاهلا ً البتة
! و يجب أن يعود الملك إلى مكانه
:02:35
ـ كل شيء يجب أن يتم تعديله تماما ًً
"ـ كلامك لا ينفع يا "باندينى
:02:37
عليك أن تأتى بكلام آخر جديد
:02:43
" نأسف لعدم الترجمة"
"كلام فى حق الذات اللإهيه"
:02:52
نحن من نصنع أنفسنا
:02:52
و هذا هو كل شيء
:02:55
، و لكن هذا جيد
لذلك نحن أحرار
:02:58
،و لكن الحرية ليست شيئا ً سهلا ً
الحرية هى واقعنا , و الواقع شيء ملعون