:10:02
لا يوجد اي نمش.
:10:04
إذا انظر بعناية ,
تستطيعي رؤية كاسيوبيا.
:10:07
- ماذا ؟
- هناك بالضبط.
:10:10
توقفي دقيقة.
:10:13
موافق. حسنا ,
هنا القصّة.
:10:17
منذ زمن طويل في إثيوبيا،
:10:19
كانت هناك هذه الملكة
سمّى كاسيوبيا. . .
:10:22
الذي إعتقد بأنّها كانت أكثر
إمرأة جمالا في كل العالم،
:10:26
ولم يكن هناك أي شخص في
المملكة التي لم تهن. . .
:10:29
من قبل هذه المرأة
لقد كانت في زهو مستمر.
:10:31
وبعد ذلك في أحد الأيام، تعرضت
لشدّة وآهانة الآلهة.
:10:34
أنا لا أتذكّر ماعملت و
أنا لا أتذكّر من أهانت.
:10:36
لكنّه كان سيئ.
لقد عبرت الخطّ.
:10:38
لكن على أية حال، بوزييدون، إله البحر ,
عاقب كاسيوبيا. . .
:10:42
بوضعها في السماوات
رأسا على عقب على عرشها،
:10:45
إلتصق خالد بتنورتها
حول أكتافها. . .
:10:47
وكلّ الدمّ
يسرع إلى رأسها.
:10:50
والآن هي فقط
في برج السماء،
:10:53
باقة النمش الإنجليزي
في شكل عرش.
:10:58
لقد إرتكبت
خطأ مأساوي واحد.
:11:02
ودفعت ثمنه خلودا.
:11:04
صحيح.
:11:24
- نعم، نعم، نعم.
- واضح واضح.
:11:26
- أنا لا أصدّق هذا العمل .
- الآن، ارجوك، ارجوك.
:11:29
اترك المصيرا يأخذ
درسه الصحيح.
:11:36
أوه!
:11:42
- لقد كان هذا حادث عرضي.
اكتبي ذلك ثانية، ارجوك.
- أنا لا أستطيع.
:11:45
لقد كان ذلك إشارة.
:11:47
إخبار مصيرنا
لنتراجع.
:11:49
إذا القدر لم يرد
أن نكون معا فلماذا
إجتمعنا اللّيلة ؟
:11:53
- غوتشا.
- حسنا، أنا لا أعرف.
:11:55
- لكنّه ليس علما مضبوطا.
انه شعور.
- حسنا، ماذا لو أنّك كنت على خطأ؟
:11:57
هوه؟ ماذا لو أنّ كلّ
ما في أيدينا ونحن تركنا الطريق؟
:11:59
لا أسماء، لا أرقام هواتف، لا شيء.
ماذا تعتقد انه سيحدث؟