:50:00
-!
- وه!
:50:02
هل أنتم بخير؟
- أنا بخير.
- آسف هناك.
:50:04
- حواء، احذّري!
- لنذهب.
:50:06
- أوه!
- أوه، يا إلاهي، أنا آسف جدا.
أنا، اسف - هل أنتي بخير؟
:50:11
- رجاء قل شيء.
لا شيءا.
:50:13
- أعتقد اني إبتلعتها.
:50:15
شكرا لسماحك لنا بالدخول.
الآن، سّيد مينين،
:50:18
عندنا سؤال شاذ بعض الشئ
سؤال شخصي .
:50:20
منيون.
:50:23
السّيد منيون.
:50:25
منيون. لايدو ميت.
:50:28
السّيد منيون، قبل سنوات قليلة ,
عشت مع بنت ,
اسمها الأول ساره؟
:50:32
جذّابة ، شعرها أسود ,
نوعا ، ما ,
تعرف، مدهشة جدا. . .
:50:35
- بنت.
- نعم.
:50:38
- هل تعرف اين نستطيع
تحدّيد مكان هذا الشخص؟
- لا، أنا لا استطيع.
:50:41
- هل تتذكّر اسمها الأخير؟
- لا.
:50:44
أوه، هيا. أنت
حتى لاتتذكّر الاسم الأخير
لصديقتك السابقة؟
:50:46
- أجد ذلك صعب التّصديق.
- أنت لا تفهم أيّ شيء.
:50:49
لم تكن صديقتي.
لقد كانت فقط , شريكة غرفة.
:50:52
بقيت معي
لفترة قصيرة جدا.
:50:54
- هي هل وضع معي من قبل --
- خدمة مكتشف شريك غرفة؟
:50:57
نعم. بقيت معي مع
خليلها لبضعة شهور -
:51:00
- أنا لم أهتمّ بها.
وبعد ذلك إنتقلت
بسرعة جدا.
:51:04
وفي نهاية السنة ,
إنتقلت أيضا.
:51:07
نعم، لكن هل تركت أيّ شيء ورائها،
:51:09
لربّما اسمها الأخير عليه ,
مثل إيصال، فاتورة؟
:51:12
- مثل قطعة من الأمتعة؟
- لا. لا، لا.
:51:14
أيّ شيء يساعدنا ,
حقا. أيّ شيء.
:51:17
أتذكّر بأنّها جلست عليّ.
:51:21
هي - جلست عليك؟
:51:23
نعم. جلست عليّ
لفترة.
:51:27
وجدتها. . .
:51:30
ملهمة.
:51:33
أحزر لهذا بدأت
برسمها بالمركز الأول.
:51:37
أوه. جلست لك.
أنا آسف.
:51:39
ذلك ما قلت.
:51:41
- ذلك ما قال.
- ذلك ما قلت.
:51:44
بشكل واضح.
:51:49
هل قمت
برسم صورة لها ؟
:51:57
يا، الآن أنت سترى
كلّ شيء عنها.
وستعرف، وترى وجهها.