:19:00
وعندما يفعلون ، عادة
. هم أعلى منك، لذا لا تُحتَسَب
:19:06
وماذا عن ( دي ) ؟ -
. سيُخبرُها غداً -
:19:08
لماذا هو ؟ -
. إنه موقف معقد -
:19:12
على أية حال إذا كَانَ لديه أفكارُ ثانيةُ , فأنا
. لا أعتقدُ بأنّ يَطْلبُ مِني العَيْش معه بإلحاح
:19:16
هل طَلبَ مِنْك العَيْش معه ؟
يا إلهي. بماذا أجبتيه ؟
:19:21
يَجِبُ أَنْ أَقُولَ نعم لأنه بَدأَ بمحادثة
. السماسرة ، وأخبرت مالك منزلى
:19:28
! يا للروعة
! لا أستطيعُ أن أصدق هذا
:19:33
، ستُصبحين مَسْؤُولة عن إدارة بيت رَجُلٌ ما
. وأنا لا أزالَ على ذكرى علاقتى الأولى
:19:38
. لقد أخذته ليلة أمس ولَمْ يَنْجحْ -
. سيئ -
:19:41
عندما يَعْرضُ ( جوليان ) أحد أصدقائِه
. المستقيمينِ ، أضربيني قبل أن أقول نعم
:19:47
. أنا في حالةٍ حزينة
:19:49
وأنا أُخبركم ، إنها شقة ذات إمكانيات
عديدة . مرحباً ؟
:19:55
. لَمْ أقْصدْ التَطَفُّل -
. نحن بخير -
:19:57
ألا تريدون رُؤية الشرفة ؟
:19:59
أليس ذلك رائع ؟ إنتظروا حتى
. تَروا قصدى، إنها مدهشة
:20:04
. إلى حدّ مركز التجارة العالمي
:20:13
. إنها مثل صندوق المجوهرات
:20:18
أظن أننى سوف أترككما وحدكما
. لمُنَاقَشَة الأمر
:20:23
. أوه، يا إلهي. غير معقول -
! أحبها -
:20:26
. إنّ الضوءَ جيدُ جداً
. أحبك
:20:33
. لا أعرف
:20:38
. لابد أن أذهب
. يبدو كمن صدمته حافلة
:20:43
. سأَتّصلُ بك ثانيةً
:20:47
. أشعر كأن حافلة صدمتنى -
هل أخبرتَها ؟ -
:20:55
هَلْ كان الأمر سيئ ؟ -
. كلا كما ظننت -
:20:59
أعنى ، أنها لَمْ تُصَب بهستيرية
. أَو أيّ شئ من هذا القبيل