:34:01
ظَللتُ مستيقظة تلك الليلة أَتسائلُ
: أيهما كان أسوأَ
:34:05
( رجال مثل ( راي
. الذي يعميك بالسحرِ والوعودِ
:34:10
أَو أمثال ( إدي ) ، الذى يتجه مباشرة
. لملابسكِ الداخلية
:34:15
. أعذرُيني
:34:17
. في النهاية ، إنه لا يَهْم
.. الحقيقة كَانتْ
:34:20
إنهم كُلهم شكل ...
. مِنْ نفس القالبِ
:34:24
. لكن السؤالَ بَقى
:34:26
لماذا ؟
:34:28
، ثم فى يوم ما بالنهرِ
. وَجدتُ جوابَي
:34:36
. اللعنة
:34:38
! ولادة نظريــة
:34:41
. لقد أخبرتُهم المغفلين بأنه لَنْ ينفع
. لا تَستطيعُ خَداع ثور
:34:46
. إنه يَعْرفُ أين كَانَ
. إنه لَنْ يَعُودَ
:34:49
. اللعنة ، حصلت على 93 بقرةِ
واحدة منهم فقط أصبحَت مجنونة ! . لِماذا ؟
:34:54
لأن ذلك الحقير يُمْكِنُ أَنْ يُحبّل
. القطيعِ بالكاملِ
:34:59
. لكن بمجرد إنتهائه ، الحفلة تنتهى
:35:01
( لابد أن أَذهبُ إلى محل ( إد هيكى
. وأستبدلُه بواحد جديد
:35:07
لأنه لا توجد أى فرصة سَيَلمْسُّ أيّ من
!! الأبقار ثانية
:35:12
. سأوضح ذلك . أنا البقرة القديمة -
. لا أفهمِك -
:35:16
حسناً ، أتذكّرين منذ أسبوعين عندما كنا
نضحك مِنْ الرسوماتِ التى على النفقِ ؟
:35:20
< أحبُّ المرحاضَ الذى تَجْلسين عليه ؟ >
:35:21
، كلا
. < تعبت من ضْربُ نفس المرأةِ كل ليلة >
:35:24
إعتقدنَا بأنّه قَدْ يَكُونُ شيءَ في الحقيقة
. إلى ذلك
:35:26
مثلما يُمكنُ أَنْ يَكُونَ نافذة
-- عندما ظلامِهم
:35:28
. السلوك الفصامي
:35:29
حَسناً إنه هو
:35:30
نظرية البقرةِ الجديدةِ > و < تعبت من ضْربُ >
. نفس المرأةِ كل ليلة > . هما نفس الشئ
:35:35
، هذا هو لِماذا الرجالِ لا يستطيعون التورُط
. عاجلاً أم آجلاً ، كلنا نُصبحُ أبقارَ قديمةَ
:35:40
، نحن مُعَّرَفون الآن كمؤديين الخدمة
. لذا يُريدونَ أقل الإناث عِشرَة
:35:46
حسناً ، الشيء البديع الكاملِ ؟ -
. الغير سوي ، لِكي نَكُونَ دقيقيين -
:35:49
ما رأيك ؟ -
. ما أعتقدُ بأنّه دائماً عنك ، هذا ما أعتقد -
:35:55
، أحببتِ رجل
. وهو مثل الرجال المستحقّون للعبادةِ البطوليةِ
:35:59
، أنتِ تَتخلّصين منه
. إنهم أغبياء الإلتزامِ البغيض