:38:14
على الرغم مِنْ إقتناعى ، كانت هناك
. النكسةُ العرضيةُ
:38:20
. أُريدُ إزالة دماغَ أنفِي الجنسيِ -
عفواً ؟ -
:38:24
لِوَزِى ، العضو في التجويفِ الأنفيِ
... الذي يُعالجُ الرائحةَ
:38:29
. الذي يُوصلُ إلى الذاكرةِ ...
. أوَدُّ إستئصاله
:38:33
لماذا تجْعلين نفسك فاقدة
لحاسة الشم طوعا ً؟
:38:37
. دعني أرى إذا كان بإمكانى أَنْ أُوضّحَ هذا
:38:40
. كَانَ عِنْدَى هذا الصديق
:38:42
. وكانت رائحته حقاً، جيدة جدا
... مثل الصابونِ
:38:47
... الملابس المغسولة المنعشة و زهر الفانيلا
:38:50
، وكُلَّ مَرَّةٍ أَِشمُّ أيّ من تلك الروائحِ
... أتذكر صديقِى وكَمْ كنا سعداء
:38:56
. قَبْلَ أَنْ يتَخلّصَ مني بدون أي سبب مقبول ...
. وأُصبحتُ حزينَة جداً
:39:00
، وبعد ذلك غضِبتُ
... وقبل أن أعِرفُه
:39:04
! أَنا في آلامّ الإنهيار العاطفي ...
:39:07
لذا كُنْتُ أَعتقدُ، دكتور ( كلين ) ، إذا كان
... بإمكانى أَنْ أنزع جزء من أنفِي بطريقة ما
:39:12
هَلْ حقاً لدى فرصة أن َأَعِيشُ
حياة شِبه طبيعية يوماً ما ؟
:39:18
! إنتظر