:49:01
أنت لَسْتَ مَع . . . ما إسمُها ؟ -
. لَمْ يَفلح -
:49:04
حَصُلت على قرحة سرجِ صَغيرةِ على
حصانِكَ الأبيضِ ؟
:49:08
حسناً ، ماذا حَدثَ ؟
:49:10
. الإهتمام المفقود -
ماذا تقصد بهذا ؟ كيف بالضبط ؟ -
:49:16
هَلْ مِنْ واجبنا تشريح جثة آخر ؟
:49:19
. أنا فقط فضولية ، هذا ما في الأمر
لذا ذَهبتم إلى فيلم ؟ ثمّ عُدتم إلى منزلها ؟
:49:26
ثمّ ماذا ؟
:49:28
، لذا ونحن في المطبخِ نأخذ شراب
. و ... فجأة َبدأت بالبَحْث عن الطعام
:49:32
، كنا تناولنا العشاء بعد الفيلمِ
! لَكنَّها كانت لا تزالُ جائعةُ
:49:36
. إنها جائعةُ دائماً ، على ما يَبْدو -
وهَلْ هذا سيئ ؟ النِساء التى تَأْكلُ ؟ -
:49:45
، أنتَ في المطبخِ ، وهي جائعةُ ثانيةً
بشكل غير مفهوم . ثمّ ماذا ؟
:49:51
... ( لذا أخذت قطعة ( هاجين-دازس
:49:54
، ثمّ بدأت تأَكُله، واقِفة هناك ...
! ولا على بالِها
:49:59
. شيء ما حولها أقرَفَنى -
هَلْ باب الثلاجةَ كان مفتوحَ ؟ -
:50:05
لِماذا ؟ -
أجبْ على السؤالِ . مفتوح أَم مُغلَق ؟ -
:50:07
. كَانَ مفتوح على ما أظن -
هَلْ يَهْمُّ إذا ما كان مُغلقَ ؟ -
:50:11
هَلْ كَانَ ذلك يَجْعلُ إمرأة غير سمينة
تأكٌل آيس كريم أقل تَمَرُّداً لكَ ؟
:50:16
ماذا لو كَانتْ جائعة قبل دَفْع وجهِها إلى
منخفض من ( هاجين-دازس ) ؟
:50:22
ماذا لو إستعملت طبق ؟
أكان هذا أقل قرفاً ؟
:50:25
! ليلة سعيدة ، يا نفسانية -
ليلة سعيدة، يا غير سويّ -
:50:33
أنت جالسة ؟
. أوبرا ) إقرأي المقالة فى عدد اليوم )
:50:38
الجمهور أحبَّها . إنهم يَستجدونَ الدّكتورة
! تشارلز ) شخصياً لِكي تَكُونَ ضيفة )
:50:42
! ماذا ؟
:50:44
( كُلّ شخص في مقاطعة ( بي آر
. عِنْدَهُ قصّة مختلفة
:50:46
، ( هي في ( هونج كونج
.... ( هي في ( تانجيرز
:50:49
. هذا سيئُ -
. لا ، هذا كُلُه جيد -
:50:53
ثقى فى . أنا مُسّيطِرة عليه
. هذا لَنْ يَأْتي أي مكان بقربك
:50:57
... ولذا '' بينما الذكر قَدْ يَبْدو خجول