:00:00
ذلك بخير.
قصدت لأن. . .
:00:02
. . . الأشياء تذهب جيّدة جدا الآن ,
وأنا أردتك أن تعرف.
:00:04
حسنا، ذلك عظيم.
أنا متلهّفة لرؤية الشيء.
:00:06
يجب أن تجلس لأن
أنا هنا مع سوزان الآن.
:00:09
وهي تموت لمقابلتك ,
لذا هو مضحك الذي يصطدم بك.
:00:12
عنده أ مقعد.
سوزان أورلين هل هنا؟
:00:13
نعم، هي هنا في البلدة ل قراءة
أو شيء. هي فقط على الهاتف.
:00:19
أجلس خذ مقعد
هي تموت لمقابلتك.
:00:23
حسنا، أنا يجب أن أذهب من المحتمل، لأن. . . .
:00:27
حسنا، أنا أحبّ مقابلتها أيضا. . .
:00:29
. . . لكنّي لا أريد لكي أكون ممتن.
، وحسنا -
:00:32
لأن عندما تقابل شخص ما
بأنّك تكتب عنه. . .
:00:35
. . . يصبح بشدّة جدا للفصل.
لذا. . . .
:00:37
حسنا، موافقة، أنا سأتكلّم معك قريبا.
وأنا معمول تقريبا.
:00:40
أنا معمول تقريبا.
:00:41
وأخبري سوزان بأنّني
أحبّ الإجتماع بها في تأريخ مستقبلي.
:00:44
كما تعتقد مناسبا.
موافقة.
:00:49
من أمزح؟
هذه ليست سوزان، قصّة أورلين.
:00:51
أنا ليس لي إتّصال معها.
أنا لا أستطيع مقابلتها حتى.
:00:54
أنا ليس لي فهم أيّ شئ
لكن رعبي الخاص وبغض ذاتي. . .
:00:57
. . . ومثير للشفقة، قليلا وجود.
:00:58
الشيء الوحيد أنا كفوء في الحقيقة إلى
أكتب عن نفسي ونفسي الخاص -
:01:02
نفتح على تشارلي كوفمان.
:01:04
بغيض أصلع قديم سمين، جلوس في
مطعم هوليود. . .
:01:08
. . . عبر من فاليري توماس ,
مدير فلم تنفيذي تمثالي رائع.
:01:13
كوفمان، يحاول أن يصبح
كتابة مهمة. . .
:01:16
. . . يريد إثارة إعجابها ,
يتعرّق باسراف.
:01:22
يخطو كوفمان أصلع سمين بشراسة
في غرفة نومه.
:01:27
يتكلّم إلى محمول يدوياه
مسجل، وهو يقول:
:01:33
'' تشارلي كوفمان، أصلع سمين ,
كبير السن بغيض. . .
:01:35
. . . يجلس في مطعم هوليود
مع فاليري توماس. ''
:01:38
كوفمان، كريه، مضحك. . .
:01:40
هزّات من إلى صورة سترة الكتاب
سوزان أو -
:01:42
ماذا تريد؟
:01:44
أنهيت مخطوطتي.
:01:46
أنا معمول.
:01:50
لذا هل تشوّفه إلى وكيلك؟
:01:53
هو يدعى الثلاثة.