:53:01
لكي استعيد
عملي من جديد
:53:03
هذا ما اريده
:53:04
اذن انت تحاول
الحصول علي الماس
:53:06
لذا من الممكن ان ترجعهم
:53:08
هذا اصعب من تصديق
قصت اليانصيب التي احكيها, يالعين
:53:11
علي الاقل انها الثقه
:53:12
اللعنه عليك, بيكوم.
تعتقد اني ذاهب
:53:13
الي كل هذه المتاعب
لكي استمر في اكذوبه؟
:53:15
نعم, لانك
كاذب
:53:17
لانك رجل مخادع, ودائما
تحاول الوصول بالتسلط علي الناس
:53:19
ماذا عنك؟
انت تحاول التغلب.....
:53:21
لا اناس, ايضا--
فقط في طريق مختلف
:53:25
أسمح لي أن اخبرك
بشئ ما
:53:26
أنت تعلم, ما هو خاص بالقضيه
أنت لا تعلم
:53:28
انت كنت بمفردي منذ أن كنت
14من عمري
:53:30
كل شئ افعله
بالشارع.
:53:32
فعلته لوحدي
:53:34
ماذا بك؟
لماذا انت اناني؟
:53:37
هذا ليس من
شأنك
:53:43
هذا ليس من
شأني؟
:53:46
أنتظر, أنتظر.
من المخادع اللآن؟
:53:48
علي الاقل انت
تعرف ما انا عليه؟
:53:50
أنا لا املك شئ لكي اخفيه
:53:52
ما هو الذي أنت عليه؟
:53:53
الذي انا عليه هو العمل
:53:54
ماذا تعتقد؟
:53:55
لماذا لا تثق في أي شخص؟
:53:57
يا رجل, انظر, انظر, انظر
:53:58
حسنا من الافضل
أن نغير الموضوع.
:53:59
'لان نبره صوتك مثل
النساء
:54:01
مع كل هذه
المشاعر اللعينه
:54:02
فقط أخبرني بكل شئ
:54:03
أنت تعرف بشأن
سرقه الماس
:54:06
الآن, أنا لا اعتقد
اني اعلم شيئا
:54:07
عن عمليه سرقه الماس,
منذ ان اصبحنا شركاء
:54:20
أنا لست--ما هذا الذي سمعته؟
:54:23
هل أنا سمعت شئ
:54:24
-أنا قلت, "حسنا."
-حسنا, ماذا؟
:54:27
حسنا نحن شركاء...
لكني انا الرئيس
:54:30
حسنا يا شريكي.
أعني, يا رئيسي
:54:33
أنت الرئيس
:54:35
حسنا ما هي الخطه؟
:54:37
أعتقد اننا يجب أن نذهب
الي السيده باركلي!
:54:40
أذهب الي المنزل,
و تقصي عما تعلمه
:54:43
أنا لا أحب هذه الخطه
:54:45
لذلك؟ أنت لست
ألرئيس. أنا الرئيس
:54:47
-لكن انا الرئيس.
-ليس انت--
:54:49
-الرئيس تلو الاخر.
-أنت لم تعد الرئيس
:54:52
و ينبغي علي أن اهينك
بسبب عضك لي في صدري
:54:55
علي أي حال
:54:57
من المفترض ان اعضك لانك عضضتني
عندما كنت متمكن من رأسك