:03:01
"بينى" , "بينى" , "بينى"
:03:22
إسمعى. علىّ أن أذهب . حسنا ً ؟
إننى مشغول نوعا ً ما . حسنا ً ؟
:03:27
....كان عام 1981
:03:30
"حبست نفسى فى فندق بـ "نيويورك
:03:34
...."فندق "فينكس
:03:36
. خائفا ً من كل شىء
. خجلان من حياتى
:03:43
. حتى أخيرا ً
....أدركت أن خلاصى
:03:47
من الممكن أن يكون فى تدوين
. قصة حياتى الفاشلة
:03:51
....لربما تكون عبرة
:03:55
. وتساعدنى على فهم ما حدث
:03:59
عندما كُنت فى الحادية عشرة
....مررت بتجربة
:04:02
...."مع صديقة شقيقتى "تيوفيا
:04:05
. أثرت علىَّ تلك التجربة تأثيرا ً قويا ً
:04:07
. ـ أهلا ً
ـ ماذا ؟
:04:08
. "تيوفيا" -
ماذا ؟ -
:04:10
أتريدين لعقُه ؟
:04:12
لا , ولما أفعل ذلك ؟
:04:15
, حسنا ً , أولا ً
. لأن مذاقه مثل مصاصة الفراوله
:04:18
شقيقتى أخبرتنى بأنكى
. تحبين مصاصة الفراوله
:04:20
, نعم , حسنا ً
. أنا أكره تلك المصاصة
:04:23
. لا , إننى جاد
:04:24
مذاقه بالضبط مثل
. مصاصة الفراوله
:04:26
. إسمع, أنا أعلم أن ذلك غير حقيقيا ً
:04:28
. ـ حسنا ً , أراهنك أنه كذلك
. ـ أنا أراهنك أنه ليس كذلك
:04:31
. أراهنك بدولار
:04:35
. تيوفيا" حبى الأول"
:04:40
من المحتمل أن حياتى تغيرت
. بداية ً من هذه اللحظة
:04:43
ميولى الإشمئزازى فى الجنس
......يُؤكده
:04:45
. الرفض المستمر من الفتيات البالغات
:04:49
ما الذى تفعله ؟
:04:51
إبتعد عنى
:04:52
.....لذا وجدت نفسى
:04:54
...فى منحدر ملىء بالشوك
:04:57
. لا نهائيا ً