:07:00
حقاً ؟؟
- أمريكا تحتاج إليك
:07:03
لا مشكلة
-إننا فى حاجة لغطاء آدمى
:07:05
لك هذا يا صديقى
-إنى مدين لك بواحدة
:07:07
حسنا .. سوف أتصل بك قريبا جدا
-لن أنسى
:07:10
الرئيس يريد منى إسداء خدمة له
:07:12
لقد قال شيئاً عن
أن أمريكا تحتاج إلى
:07:14
- أى نوع من الخدمات ؟
-مهمة سرية من نوع ما
:07:17
أتعنى مثل العميل 007 ؟
:07:19
نعم ، إلا أننى سأكون 009 ونصف
:07:22
أتفهمون ما أقول007؟
ما معنى009 ونصف ؟
:07:26
- أعتقد ذلك
- إنها إشارة سرية
:07:31
- أنت ذاهب إلى بودابست ؟
-نعم ، أننى أشعر بالإثارة
:07:35
- أنا عصبى قليلا
-أنا متأكدة أنك ستكون بخير
:07:38
أنا متأكد أننى سأفعل
:07:41
كان عليه أن يركله
:07:42
إنها فرصتى الأولى للعمل
مع العميلة "راشيل رايت"
:07:46
راشيل؟ هل ما زلت مغرم بها ؟
-
:07:48
إدنا.. أنا لست مغرما بها
:07:50
- لكننى أجدها مثيرة للإهتمام وأقدر عملهاً
:07:53
إن لها إغراءا واضحا
:07:54
أى أعمى يستطيع أن يرى ذلك
:07:56
حسناً.. لماذا لا تخبرها ؟
:07:58
- سوف أخبرها.. إننى فقط أتوتر قليلا
وينتهى بى الأمر أن أبدو كالأحمق
:08:05
هل تريدنى أن أخبرك كيف
تذيب قلب راشيل؟
:08:07
- نعم
- تحدث إلى كارلوس
:08:09
ماذا يعنى ذلك؟
هل بينهما علاقة؟
:08:11
- مراقبة لمدة أسبوعين
إنها بالكاد تستطيع السير
:08:13
راشيل و كارلوس ؟
:08:15
إدنا .. هل ناديتِ ؟
:08:18
إنك دوماً رائعة الجمال
:08:21
أهلا أليكس
:08:23
- أهلا كارلوس . كيف كانت كوبا؟
-
:08:25
ملائمة
:08:27
- ملائمة.. أرى ذلك
:08:29
لقد قام بيد واحدة
بإسكات قطيع آخر من الخنازير
:08:31
- لا . لم أفعل
- لقد فعلت
:08:32
- أنت تبالغين
- حسنا . أننى ... لا
:08:34
- أنت فعلا تبالغين أحيانا
- حسنا. هذا صحيح أحيانا
:08:37
وأنت يا ألكس؟
:08:39
كيف كان أداؤك فى تندرا؟
:08:42
أنت تعلم . لقد كان جيدا جدا
:08:43
- لقد تم اختيارى لمهمة جديدة
من الواضح أن الجميع سعداء
:08:48
وماذا عن الطيار ؟
:08:49
الطيار .... ؟
:08:52
لقد تحدثت إليه
وحصلت منه على معلومات قيمة
:08:57
ونجحت المهمة
:08:58
- ألكس .. أنت لم تذهب. وعرضته للقتل
أليس كذلك ؟