:43:00
ينظرون إلى معجزة .
:43:03
و فى الاعماق, يشعرون بذلك
أي شيئ سيحدث,
:43:08
سيكون هناك شخص ما
هناك لمساعدتهم .
:43:13
و ذلك يملأهم بالأمل .
:43:16
انظر, ما يجب ان تسأله لنفسك,
من اى نوع هو أنت ؟
:43:21
هل أنت النّوع الّذي يرى العلامات, يرى المعجزات ؟
:43:26
أو هل تصدّق ذلك ان النّاس محظوظين فقط ؟
:43:29
أو تنظر إلى السّؤال
بهذه الطّريقة ...
:43:33
هل ذلك ممكن انه لاتوجد مصادفات ؟
:43:45
كنت في حفل مرّة .
:43:48
أنا على الكنبة
مع رندة مكيني .
:43:52
كانت تجلس هناك
:43:54
تبدو جميلة,
تحدق فىّ .
:43:58
أذهب لاميل عليها
و اقبلها. ..
:44:01
و أدرك ان
لديّ لبان في فمي .
:44:05
لذا ألتفّ, اخرج اللبان من فمى,
:44:09
احشرها في فنجان ورق
بجانب الأريكة,
:44:12
و التف .
:44:13
رندة مكيني تتقيّأ على كلّ أنحاء نفسها .
:44:20
عرفت ان الثّانية حدثت
كانت معجزة .
:44:24
كان يمكن أن أقبّلها
عندما تقيّأت .
:44:28
ذلك سوف يفزعنى بقية حياتى
:44:31
قد لا قد أتعافى أبدًا .
:44:37
أنا رجل المعجزات .
:44:40
تلك الأنوار معجزة .
:44:44
تلك هى .
:44:47
لذا, أيّ النّوع هو أنت ؟
:44:51
هل تشعر بالارتياح ؟
:44:56
نعم, فعلا .
:44:59
اذا ما هى المسألة ؟