:33:02
- هل تحبّني؟
- الذي سؤال!
:33:05
فقط لأن l يسحب
متى تمسّني؟
:33:09
[دوبيل: ] '' فقط لأن l يسحب
متى تمسّني؟ ''
:33:12
- فالك، يعطيني إستراحة.
- قالت بأنّها كانت مؤقت.
:33:16
في هذه الأثناء، ما أكملت
عاطفتك لها في ستّة شهور!
:33:20
lt غير قابل للتصديق! l له نظرية
ذلك الرفض الأكثر من اللازم يسبّب سرطانا.
:33:27
تشجّعني
للنوم مع النساء الأخريات.
:33:29
حسنا، يقوم به! خواطر لأجل الله!
:33:31
يجب أن يكون هناك مليون إمرأة اللواتي
يكون متحمّسا للنوم معك.
:33:36
لربّما ليس مليون،
:33:37
لكن l'm متأكّد أنت يمكن أن تجد واحد،
إذا حصلت عليها السكرانة بما فيه الكفاية.
:33:40
lt لا يهمّ.
l ليس له إهتمام في النساء الأخريات.
:33:44
- يرى، حتى زوجتي الأولى كانت. . .
- زوجة؟ أنت هل تزوّج؟
:33:49
قصّة مرّة.
l كان صغير جدا.
:33:53
l كان يجب أن يعرف شيء
كان خاطئ في ليل العرس
:33:56
عندما عائلتها رقصت حول منضدتي
هتاف، '' نحن سنجعله أحدنا! ''
:34:02
أوه، ولد! l كان عنده يوم قاسي.
:34:07
l نهض، وضع على قميص
والزرّ إنفصل.
:34:11
ثمّ l ذهب إلى السيارة لفتح الباب،
والمقبض إنفصل.
:34:16
الآن l'm خائف
للذهاب إلى الحمام.
:34:21
ما عملت أنت؟
l أراد مسك المراقبة.
:34:25
- لا، لم.
- ماذا تعني؟ l عمل.
:34:28
l كان يمسك المراقبة.
:34:30
أبدا لا يأتمن رجل
الذي يتحسّس للمراقبة.
:34:34
هو الذي يريد الحصول على المراقبة،
يحصل عليه.
:34:36
بينما تمرّ بالحياة، عندما أنت
يريد حقا أن يحصل على المراقبة، أنت س.
:34:40
- حسنا , l كان يخطّط ليحصل عليه.
- تركني أسألك. . .
:34:43
هل سمعت ما بأنّ الرجل قال؟
:34:45
ثلاثة أشخاص كانوا يجيئون فيهم
بينما نحن كنّا نتوقّف.
:34:49
الرجل الأسمر؟
:34:51
نعم. الظلام.
كان هناك رجلان وبنت.
:34:54
- l لم يسمعه.
- نظر إلينا،
:34:56
وقال إلى الرجل الآخر:
'' يهود يبدأون كلّ الحروب. ''