:47:00
- إنتظار في الدقيقة. نحن أباء. ذلك بداية.
- أيّ يخطئ يمكن أن يكون والدا.
:47:04
إذا تريد شدّ طفلك ,
ذلك يمينك.
:47:07
لكن عندما يتعلق الأمر بأطفال ناس آخرين ,
هناك معيار أعلى للإستجابة إلى.
:47:11
يبدو السّيد Kubitz لإعتقاد بأنّنا إجتمعنا
ذلك المعيار. شوّفها الشيء.
:47:15
تلك قطعة الورق لا تثير إعجابني.
:47:18
نحن نحصل عليه رقّق.
:47:20
أنت إثنان فقط بعض الذبابة في الليل
عملية تنظر للتحقيق ربحا سريعا.
:47:25
أنت فقط خائف من المنافسة.
ترك.
:47:27
منافسة؟ لا تغري أنفسكم.
:47:30
عناية أبّ اليومية لن تكون
في نفس الإتحاد بينما هذه المؤسسة.
:47:35
مرقّق!
:47:38
الذي لم يكن مرضيا كإعتقدت.
:47:40
أعتقد نحن نستطيع أخذها. كلّ نحتاج
بعض الثوم وحصة خشبية.
:47:44
تعرف ماذا قالت تلك كانت يمين؟
:47:46
هؤلاء الأطفال يحتاجون المزيد منهم من المراقبة.
يوم غدّ الذي نحن سنتّفق معه شقّ.
:47:49
نحن يجب أن نبدأ بتحفيز عقولهم.
:47:54
- لكن لست أبّا.
- أنت ليس من الضروري أن تكون أبّا.
:47:57
أنت humanoid من نوع ذكر.
الذي يتلائم مع فلسفة المكان.
:48:00
أنا لا أعرف، رجال. أعني ,
أحزر بأنّني أحبّ مصاحبة الأطفال.
:48:04
هو نوع الهدوء.
:48:05
لكنّي أحسب رعاية طفولة ما كانت بالضرورة. . .
:48:08
درب الذي شعرت بشكل محترف
أنا توجّهت إليه.
:48:11
- الذي هو بالضبط ما قلت.
- يعذرني.
:48:14
نعم، يجيء في!
:48:17
- كيف حالك؟
- يا، رجال.
:48:19
أنا آسف جدا.
نسيت كتابة صكّا لك هذا الأسبوع.
:48:22
منذ الطلاق ,
رأسي فقط حبّ. . .
:48:31
- هل أنت الأبّ الجديد؟
- أنا أبّوك.
:48:36
لست أبّاك.
:48:38
حسنا، أنا أبّ طفلك الرضيع. لست. . .
:48:41
لست أبّا طفلك الرضيع.
سأكون. . .
:48:47
أنت مارفن.
:48:52
حسنا، من اللّطيف مقابلتك، مارفن. أنا كيلي.
:48:57
أمّ ديلان.