:00:06
تمت الترجمه بمعامل محمد عماد حجاب :)emadhegab@hotmail.com
:00:44
قيل أنه منذ 150 عاماً...
:00:48
...فى مدينة داركنيس فالز...
:00:51
.أن ماتيلدا ديكسون كان يهيم بها كل الأطفال...
:00:57
...عندما يفقد أحدهم سناً كان يحضره إليها,
:01:01
...بدلاً من عملة معدنيه...
:01:05
."مما منحها إسم..."جنية الأسنان
:01:10
.لكن القدر لم يكن رفيقاً بماتيلدا
:01:14
...فى ليله النار دمرت مسكنها فى الفنار
:01:20
.جاعلاً من وجهها أية فى الرعب...
:01:25
جلد ماتيلدا المحروق كان حساس جداً للضوء...لذا كانت تخرج فى الليل
:01:31
...دائماً ترتدى قناع خزفى...
:01:35
.لذا لم يستطع أحد أن ينظر لوجهها...
:01:41
.فى ذات يوم طفلان لم يعودا إلى منزلهما
:01:44
.أهل القريه لاموا ماتيلدا و أعدموها...
:01:50
.نزعوا قناعها بقسوه و جعلوا وجهها معرض للضوء...
:01:56
...وفى أنفاسها الأخيره
prev.