:42:01
يبدو أن البنت قد عرفت القاتل .
- نعم .
:42:04
آسف لأن أقلقك .
:42:14
"جيمي" .
- "ثيو" .
:42:16
كيف ابنتي ؟
كيف معنويات "آنابيث" ؟
:42:19
إنها تحاول .
- لنضع هذا على الثّلج .
:42:21
لديك عدد من الثلاجات ؟
:42:29
هنا جيّد .
:42:36
كيف كنت تهتم بكلّ هذا حتّى الآن ؟
:42:39
- إنها لم تهبط معنويات "ثيو" .
- نعم ؟
:42:42
سوف تؤلم بشدة .
:42:45
عندما مات "جاني" ,
لم أكن بحالة جيّدة لمدّة ستّة أشهر ...
:42:48
... لكنّ أطفالي قد
كبروا . ولدي كل هذا التّرف .
:42:52
أنت , لديك المسئوليّات المنزليّة .
:42:58
مسئوليّات منزليّة ؟
:43:00
نعم , يجب أن تهتم بابنتي
و تلك البنات . تلك هي من أولوياتك .
:43:05
آه, تعتقد أن ذلك قد
غير تفكيري ؟
:43:08
احتاج لأن أقول ذلك , هذا كلّ شيء .
:43:11
ستجيء من جانب لآخر
لأنك رجل .
:43:15
مثلما قلت إلى "آنابيث" ,
في يوم زفافك .
:43:17
قلت , "وجدت لنفسك
رجل المدرسة السّابق "
:43:20
مثلما يقال "أنه تم وضعها في حقيبة" .
- ماذا ؟
:43:23
هذا ما بدت عليه "كاتي"
عندما رأيتها في المشرحة .
:43:26
مثلما وضعوها في حقيبة
ثمّ غرسوا الحقيبة بالمواسير .
:43:31
حسنا - -
- "جاني" ماتت في نومها , لها كلّ الاحترام .
:43:34
هي ذهبت للنّوم ,
ولم تستيقظ أبدًا . بسلام .
:43:37
لست بحاجة لأن تتكلّم عن "جاني" .
- ابنتي قُتِلَتْ .
:43:42
وجهوا مسدّسا إليها . كما نقف هنا ,
إنها على خشبة فحص ...
:43:46
... وتقطّع بالمشارط
و قد نشروا صدرها ...
:43:48
...و تتكلّم معي
عن مسئوليّة منزليّة لعينة ؟
:43:56
فرح لرؤيتك , "ثيو" .