:46:00
نعم ؟
:46:08
كيف حال بناتي ؟
:46:10
إنهم بخير , على ما أعتقد .
:46:12
أنّ "سيليست" , لمصادفة سعيدة .
إشكرها عنيّ , ستفعل ذلك ؟
:46:26
إنه لطيف , أليس كذلك ؟ إجلس هنا .
:46:32
حسنا .
:46:38
لم يكن بإمكاني أن أفتّش في الثّلّاجة
لأجد مكانا لكلّ هذا الطّعام ...
:46:42
... سوف نرميه
في الأيام القليلة القادمة .
:46:46
إنه لخسارة , هاه ؟
- نعم .
:46:50
لا أسمح لأي شيئ لأن يصبح فاسدا
في الأيّام القليلة القادمة .
:46:55
لأن كل شخص
سيتذكّر أي شيء عنه .
:47:05
شيء واحد يمكنك قوله عن "كاتي"
حتّى عندما كانت صغيرة ...
:47:09
... تلك البنت كانت منظّمةً .
:47:15
عندما خرجت من المؤسسة ...
:47:17
... تعرف , بعد أن ماتت "ماريتا" ...
:47:22
...أتذكّر , أنني كنت أكثر خوفًا
على إبنتي الصّغيرة ...
:47:27
... من كوني في السّجن .
:47:38
أحببتها ...
:47:42
...بدرجة كبيرة ...
:47:46
... لأنّنا عندما نجلس في
ذلك المطبخ في منتصف اللّيل ...
:47:52
... كأننا مثلما تقول آخر أثنين
على الأرض . أتعرف , لقد نسيت .
:47:59
غير مرغوب به.