:28:00
حقاَ ؟ *
:28:02
توقعت ان يكونوا ثائري الأعصاب ، متصلبي الرأي *
لكنهم لم يكونوا كذلك
:28:05
كانوا مرحين ، ورفقتهم ممتعة
:28:08
حقاَ ... يتكيفون مع أي شيء
:28:11
..... كانوا
:28:11
لا يدفعون احدأَ لفعل شيء
:28:13
إنهم يحاولون الحياة والموت
وهم في سلام مع الرب
:28:17
أو أي شيء يعتبروته خالداَ
:28:19
كان أمراَ منعشاَ قضاء هذه الفترة بصحبتهم
:28:21
تدركين أن أغلب الأشخاص الذين تقابلينهم
:28:23
يحاولون الوصول إلى أرفع مكانة
:28:25
يحاولون تحقيق مزيد من الكسب المادي
:28:27
كسب المزيد من الإحترام ... كثير من المعجبين
:28:30
أمر مضن
:28:32
أمر مضن أن تكوني أحد هؤلاء
:28:35
أعني .. ها أنا ذا
:28:36
أتحرق شوقاَ لأصبح أكثر روحانية
:28:38
أريد أن أكون شخصاَ رائعاَ
:28:40
لا يمكنك الفرار من هذا
:28:42
... كان لي
:28:43
صديق
:28:45
منذ عدة سنوات ، أراد أن يصبح بوذياَ
:28:48
لذا سافر إلى أسيا
لزيارة عدد من الأديرة
:28:51
نعم ، لقد فكرت أيضاّ في ذلك *
:28:53
نعم ، ينبغي عليك .. سأخبرك لماذا *
:28:54
لقد كان وسيماَ بعض الشيء
:28:56
كان كلما ذهب إلى أحد االأديرة
:28:58
يبدأ احد الرهبان في مداعبته
:29:00
... قصة حقيقية
:29:03
حسناَ ، كل شيء ينتهي هكذا ، اليس كذلك ؟ *
:29:06
أعني ، لهذا السبب أنا أقدر ما تقومين به
:29:09
ماذا تعني ؟ مداعبتي للرجال ؟ *
:29:10
... لا *
:29:14
.... أردت القول *
:29:15
أنت لا تعيشين بمعزلٍ عن الحياة
:29:17
أنك تحولين رغباتك إلى أفعال
:29:20
حسناَ *
:29:21
أنا أحاول
:29:23
أتدرين .... ؟؟
:29:24
..... أنا
:29:25
سأتنقل بين المطارات والطائرات
:29:27
خلال الثمان ساعات القادمة
:29:29
..... وأحب أن
:29:30
أن أرى بعض أجزاء من باريس
:29:31
يمكننا التمشي .. ، أليس كذلك ؟
نعم .. فلنتمشى *
:29:33
أتمانعين ؟ *
لا ، لا ! فكرة رائعة *
:29:34
أتريدين ذلك ؟ *
نعم ، نعم ، أمر رائع حقاَ *
:29:36
بكم ندين لهم ؟ *
:29:37
أربع فرانكات ونصف *
:29:38
لا ، لا سأدفع أنا *
:29:41
هل هذا جيد ... من شخصين ؟
:29:42
نعم ، نعم هذا يكفي .. بل إنه كثير *
:29:46
حسناَ ، هل هناك مكان نذهب إليه في هذه الأنحاء ؟ *
:29:48
إنه يوم العروض *
:29:49
ماذا يعني هذا ؟ *
:29:50
إنها تنزيلات على كل المشتروات في باريس
:29:53
تجري مرتين في العام
:29:54
وداعاَ
:29:55
وداعاَ ، شكراَ *
:29:56
حسنا َ، لنذهب للتسوق *
:29:58
لا ، لا ، لا .. فكرة سيئة *
لا أبغي إقحامك في هذا