:36:00
ماذا تفعل ُ بجريدة
النيويورك تايمز؟
:36:02
.لقد انتهوا من الجسر
:36:04
.ان وقتهم منظم,ابى
:36:07
تبا
:36:10
أين كُنْتَ ؟ -
.كَنَت فى الحمّامِ -
:36:12
لماذا لم اسَمعَ تَدفّقَ المرحاضَ ؟ -
.أوه. نَسيت -
:36:15
حسناً،تحركى الى الطابق العلوى
.ودفقى المرحاض
:36:18
وعندما اقول لا حول شيءِ،
:36:20
مثل , لا اعْرفْ، ربما القطط،
.اقصد لا
:36:22
حسناً؟
:36:24
!جدى، من المفترض ان تكون ماكر -
لماذا تُعلّمُها كلماتَ مثل تلك؟ -
:36:28
أنت سَيكونُ عليك قَصّ المتنزهِ
.لي غداً.لا ستطيعُ عمل ذلك
:36:31
لما لا؟ -
.لدى موعداً في المدينةِ في 00: 11
:36:34
يالهى،
لماذا تستمر فى فعل هذا بنفسك؟
:36:36
كم عدد المقابلات التى ذهبتها
:36:39
قبل ذلك ايها الغبى
:36:40
هم لا يُريدونَك
في ذلك العملِ بعد الان؟
:36:42
بحق السماء، لقد سخرت من
.الامير تشارلى
:36:45
.شكراً لكم -
:36:47
أولاً، أَبّى،
.لَمْ اسْخرُ مِنْ أي شخص
:36:51
قدمت ملاحظةَ حول ويل سميث،
.الأمير المرح
:36:54
عاجلاً أم آجلاً،
كُلّ شخص سَيَنْسي ذلك
:36:57
و سَاعُودُ لعَمَل
ما اجيدة فعلا،
:36:59
بدلاً مِنْ أنْ كنسَ الشوارعَ
.وحِراثَة ثلجِ والتقاط القمامةً
:37:02
حسناً؟
:37:04
اذا كنت ذاهب الى المدينةَ على أية حال،
.خذُ الطفلةُ على الأقل لرُؤية القططِ
:37:10
. . .أوه، ياالهى
:37:12
ساخبرك شيئا،
بما انه لا يوجد قطط الان،
:37:15
جيرتي، لما لا تاتى الى هنا
وتختارىْ مسرحيّةً أخرى تريدين رؤيتها؟
:37:20
. إنظرْى هنا
.واختارى اى شىء تريدينه
:37:24
القطط مسرحية؟ -
.نعم، انت تقرا الصحف -
:37:30
تَعتقدُين بأنّك بارعة،
اليس كذلك؟
:37:32
في المرة القادمة عندما تبحثين
عن شريك في الجريمةِ،
:37:35
يجب ان تختارى شخص افضل
.مِنْ جَدِّكَ
:37:37
.ان عقلة ضعيف -
!سَمعَت ذلك -
:37:43
.هنا
هَلّ ممكن أَنْ نَذْهبُ لنَرى هذا العرضِ؟
:37:46
سوينى تود؟ اتعلمى ان هذا العرض به
الكثير مِنْ الغناء؟
:37:49
.ولكنه ما زالَ مسرحيّة-
.حسناً. انا اخبرك فقط -
:37:52
والدك خسر مرة رهان
مَع شخص ما في عملِه،
:37:55
و كان لا بُدَّ أنْ يَذْهبَ لرؤيةَ مسرحيّة غنائية،
.مَعْمُولة مِن قِبل اشخاص على المزلجاتِ
:37:59
!رائع -
.والدك لم يعتقد ذلك -