:54:14
يا لها من جرثومة ! هل التقطنا ذلك ؟
:54:16
آنجي ! أوسكار على التلفاز
:54:19
ارني ذلك . حسناً
افعل افضل ما لديك
:54:23
هل سمعتهم يا ليني ؟
سيجنون يا رجل
:54:27
انهم يحبوننا -
يحبونك أنت ويكرهونني -
:54:29
ماذا ؟ -
لنحول الوضع -
:54:30
! ربما يمكنني ان اكون قاتل السمك
:54:32
ولن يروا ذلك مجدداً -
هيا يا رجل -
:54:34
لقد رأيت ذلك
أنت لن تعود للبيت ثانيةً
:54:37
! يمكنك بدأ حياة جديده
:54:38
اسمعني الآن زمجرة
حسناً -
:54:50
هكذا -
لقد كان ذلك رائعاً -
:54:54
! لنذهب
:54:58
أهذا ما تقدمه
الم تفهم مدى ضخامته
:54:59
يا زبوني افتح تلفازك الآن
:55:04
ليني ! تمهل ! ليني ! ليني
:55:10
أطفأ تلفازك ! اطفئه
:55:16
لا تبلع -
أوسكار ؟
:55:19
لا خياله بالطبع هذا انا
لماذا فعلت ذلك ؟
:55:23
انا آسف -
لا . لا . تأسف عندما تدوس
:55:26
. على زعنفة احدهم بالسينما
:55:28
..هذه آسف . آسف ما تقال في
:55:30
مرحباً اين الطفل ؟
:55:31
! وتقال حتى الانفجار
:55:33
هذا بعيد جداً عن معنى الاسف
كما من المحتمل ان تلقاها
:55:37
- لكن أوسكار اظن على وشك التقيئ
لا. لا. ليني افتح فمك وحسب -
:55:43
.ببطئ وسهوله
:55:56
ألستم مندهشين ؟ -
هيا يا أوسكار انطلق -
:55:59
لا يمكنكم التعامل معهم -
هيا انطلق ونل منهم -