:07:02
أعتقد أن هذه هى الفرصة, أليس كذلك ؟
:07:04
أنا فخور بك حقاً يا رجل
:07:06
لا تفتح هذا الآن. إنها دافئة -
لمَ لا ؟ -
:07:08
جاك, إنها "بايرون" من صُنع 1992
إنها نادرة حقاً, حسناً ؟
:07:12
... لقد كُنت أدخرها. لا -
حسناً, لن أفتحها -
:07:15
! جاك
:07:17
لقد ذهب نصفها
:07:19
أصمُت, حسناً ؟
:07:23
نخبنا لأجل أسبوع عظيم
:07:26
هيا
:07:29
أجل. بكُل تأكيد
:07:32
... على الرغم من سلوكك الوقح
:07:34
أنا سعيد حقاً
أننا نقضى هذا الوقت معاً
:07:36
أجل, أنا أيضاً
:07:38
لقد كُنت أتطلع إلى هذا
منذ أمد بعيد
:07:41
و كنت بدأت بالتفكير بأن هذا لن يحدث أبداً -
مذاقها رائع يا رجل -
:07:44
"هذا 100% من عنب "بينو نوار
مزرعة العنب الوحيدة
:07:46
لا يصنعون منه حتى بعد الآن
:07:48
بينو نوار" ؟"
:07:50
إذاً كيف لونه أبيض ؟ -
بحق المسيح -
:07:52
لا تسأل سؤال مثل هذا
فى مدينة النبيذ
:07:54
سوف يظنون أنك أحمق من نوع ما -
أخبرنى فقط -
:07:58
اللون فى النبيذ الأحمر
يأتى من بشرة العنب
:08:01
هذا العصير, من ناحية آخرى
... عصير مُستخلص
:08:03
و لهذا لا يوجد إتصال ببشرة العنب
... أثناء التخمير
:08:08
بالمُناسبة, هل قرأت الصياغة الأخيرة ؟
:08:11
أجل, أجل -
ثُم ؟ -
:08:13
إنها رائعة
:08:15
أعنى, هناك الكثير من التعديلات
إنها مُحكمة أكثر
:08:18
تبدو فقط ..., لا أعلم
مُتحجرة أكثر أو شىء ما
:08:20
ماذا عن النهاية الجديدة ؟
هل أحببتها ؟
:08:25
أجل. النهاية جديدة
أقوى و أوسع عن النهاية القديمة
:08:29
لا يوجد نهاية جديدة
:08:31
الصفحة رقم 750 مازالت نفسُها
:08:36
... حسناً, ربما بدت لى جديدة
:08:39
لأن كل الصفحات التى كانت تقودنى إليها
كانت مُختلفة للغاية ؟
:08:41
! أجل ! ربما الأمر كذلك
:08:47
لماذا تبطىء ؟
:08:49
أريد فقط التوقف قليلاً -
لأى غرض ؟ -
:08:52
إعتقدت فقط أن بإمكانى أن أقول مرحباً لوالدتى -
والدتك ؟ -
:08:55
أنظر, عيد ميلادها يوم غد
حسناً ؟
:08:57
و لا أشعر بنحو صحيح أن أكون قريباً منها ولا أزورها -
حسناً -
" أوكسنارد - كاليفورنيا " -