:34:01
أين الفتاة؟
:34:03
سيدي، نحن نؤمن بأنها خطفت
من هذا النادي
:34:05
وقد أخذت إلى
:34:07
وقد أخذت إلى بيت دعارة
:34:10
هنا في بوسطن؟
نعم يا سيدي وذلك...ذلك
:34:14
دعنا نسمعه
ربما تم تسليمها للبيع
:34:17
ربما ارسلت بوسيلة مباشرة إلى ماوراء البحار
:34:20
للوصول إلى أبّيها؟
كلا يا سيدي
:34:22
نحن نؤمن بأنّهم لا يعرفون من هي
:34:24
وبأنّهم أخذوا بعض الفتاة فقط
:34:26
بعض الفتاة فقط
نعم يا سيدي
:34:28
كيف تأكدت أنها كانت
الفتاة في بيت الدعارة؟
:34:32
نحن
لقد صبغت شعرها
:34:35
هم رأوا ذلك الشعر الأحمر
:34:38
ماذا فعلوا، شعرها ينمو
وعندما يرون ذلك الشعر الأحمر
:34:42
شخص ما تعرف عليها؟
:34:45
ماذا يفعلون عندما
يدركون من أخذوا؟
:34:47
سيقتلونها
:34:50
أنت وغد على حق، سيقتلونها
حسناً
:34:52
الآن، دعونا نناقش بعض الحسّ العام
:34:55
من هو؟
:35:00
ماذا يمكن أن تفعلوا من أجلي؟
:35:04
ماذا يمكن أن تفعلوا من أجلي؟
أنا أحتاجه الآن
:35:06
أحتاجه قبل أن تحصل الصحافة عليه
يوم الإثنين، لأنهم سيقتلونها
:35:11
عندما تحصل الصحافة على هذا، أبناء آوى سيبدئون
الأكل الجنوني، وهي ميتة، ساعدوني
:35:16
هذا رقم هاتف عامّ في مدينة بوسطن
:35:19
وهو مفتاح قاطع بين
بيت الدعارة والمختطفين
:35:22
مكان الإتصال حيث حزموا امتعتهم
:35:25
راقب الهاتف
لدينا مراقبة على الهاتف
:35:28
لكن الأكثر أهميّة أن تقارير إن إس أي
وضعت الإتصالات على ذلك الهاتف بإنتظام
:35:33
هلّ بإمكانهم تعقّب الإتصال على الهاتف العمومي؟
نعم
:35:35
كيف؟
هم جعلوه من السجن الإتحادي
:35:38
هذا تيريك أساني
:35:40
إنه مواطن يخدم الحياة بدون الإختطاف
:35:44
إنه الرجل الثاني
في مخطط عبودية الجنس
:35:48
وأين هو؟
:35:50
إنه في سجن تأديب فلورينس الإتحادي
لقد وضع الإتصالات في الهاتف العمومي
:35:57
لدينا خطة وأتردّد أن أطــ
أعطها لي