:23:02
سينثيا" ، لديك شيء للأكل ؟ "
:23:06
. جميل منك بأن تهتم بصحتي
:23:08
.سينثيا" ، خذي واحدة . كلي - "
. "شكرا ، "أينيا -
:23:15
.أمّي، أمّي، رجاء، رجاء. لا
:23:18
. ليس الآن . إنه جيد
:23:20
. هو قاسي بكلّ الغاز الذي فيه -
. أنا عملته لها -
:23:23
. حسنا
:23:28
. إنها بعمر 108
:23:30
. أحبّها
:23:32
. دعنا نجد "جيمي"! إجلب السيارة -
. لا أستطيع أن أصدق بأنّك تفكّر أن "جيمي" ما زال حيّا -
:23:37
أتذكّرين كيف كان تم تمييز جسمه ؟
. أنا أعرف . سجلات الأسنان
:23:42
لذا ؟ -
. اجلسي -
:23:45
زوجك فقط
. كان طبيب أسنان
:23:49
. هو و"جيمي" كانا رفيقين
:23:52
ما نقطتك ؟ -
! شغلي الرياضيات -
:23:54
جيمي" ما زال حيّا و "
. زوجك ، ثانية ، معه
:23:57
كيف تعرف أين زوجي؟ -
.ذلك كان بسيطا -
:24:00
".لوجاك - "
لوجاك" ؟ - "
:24:02
. "في سيارة الـ "بورش -
. لا، يا أبي -
:24:04
".إنه. . . أنت قلت "لوجاك
:24:07
. "انظر؟ "لوجاك
:24:10
. أنا لم أسمع جيدا -
. "أوه ، "لوجاك -
:24:12
.لا تصحّح لي
:24:14
! لا تصحّح لي أبدا
:24:16
أنت كمن أصيب بضربة ؟
أنت كالشاذّ الذي يستمتّع بالألم ؟
:24:19
. بالطبع لا -
! راقب البنت -
:24:25
هل تعرف كيف يعمل؟
:24:29
. شكرا، لقد عرفت
:24:31
لا تتحرك أو أنك
. "ستبدو مثل "هير كريشنا
:24:35
. ذلك مضحك
:24:37
هل أنت بخير ؟ -
هل أنزف ؟ -
:24:39
. لا. مرحبا -
! "جيل - "
:24:42
من ذلك ؟ -
. لا أستطيع الكلام الآن -
:24:44
. من ذاك؟ اعطيني الهاتف
. . . اعطيني
:24:46
. اعطيني الهاتف
:24:49
من هذا ؟ -
. "جيمي" . "جيمي" , مرحبا ، إنه "أوز - "
:24:52
أوز" ؟ بحق الجحيم كيف حصل "أوز" على رقم التلفون ؟ - "
. أنا لا أعرف -
:24:55
ما أخبرتك به
بعدم الإتصال هنا أبدا ؟
:24:58
أعتقد أنك قلت شيئا ا
. . . حول قتلي