:38:04
الآن، يا إبني ، أنت لن تكون
. . . كالبخيل أو كالوقح
:38:08
إلى نادلة أو أي شخص يجلب. . .
لك الغذاء مثل أبيّك ، أليس كذلك ، يا إبني ؟
:38:12
.لا -
.جيد جدا -
:38:15
كُل كلّ ذرتك . إكبر لكي تكون كبيرا
. "وقويا مثل عمّك "جيمي
:38:20
. أترى ، "أوز" ؟ سأكون أبّا عظيما
:38:23
لقد علمت بأن ذلك الطفل
. لا يجب أن يكون في وسط النادلات
:38:30
تعرف، يمكن أن
. نجعل هذه حفلة حقيقية
:38:34
ماذا، نحتاج بالونات أكثر ؟ -
. "أوه، "سترابو -
:38:38
. أحبّ اسمك
:38:40
. . . لا، "سترابو" ، أعني، أنت و أنا
:38:43
. . . حسنا، يمكننا صنع ذلك ، تعرف ذلك. . .
:38:46
. حفلة مرحة. . .
:38:48
. . . أوه ، تعنين أنت و أنا -
.ذلك صحيح -
:38:52
. لدي بعض الأشياء عنك -
.أنا أحسست دائما بذلك -
:38:56
أنت أحسست ؟ -
.نعم -
:38:58
أعتقد أن "جيمي" قد تحرّك بقدر أسرع إلى حدّ ما ؟ -
. . . حسنا، "جيمي" جيّد مثل -
:39:04
. . . وكذلك أنت و طبيب الأسنان
:39:06
الأشياء لا تذهب في الإتجاه الجيّد ؟
:39:09
. . . لأقول لك الحقيقة
:39:12
. أنا نوعا ما زائد في الحماس. . .
:39:16
. وأنا أحبّ شعرك بتلك الطريقة
:39:20
. طويلا -
. أنت تجعلني أخجل -
:39:22
.ذلك جيد
:39:28
. أعطيني سببا واحدا لأثق بكي
:39:32
. حسنا، يمكنني أن أعطي 280 مليونا -
ماذا ؟ -
:39:35
عن ماذا تتحدّثين ؟ -
ألم يخبرك أبوك ؟ -
:39:38
ماذا ؟
:39:40
ما المضحك ؟
:39:42
اللعنة ، ما المضحك ؟
:39:45
. "سترابو "
:39:47
. أبوك يعتقد بأنّك بليد
:39:52
! "أينيا - "
. أنا قادمة -
:39:54
. أينيا" ، راقبي البنت "
:39:57
إلى أين أنت ذاهب ؟ -
أنا ذاهب إلى محطة الباص -