:03:01
ـ هذا الرجل هو نوعكِ المفضل
ـ المرشح الجديد لكِ
:03:04
أنتما الإثنان مناسبان
:03:05
اخرس ياكارلايل
:03:06
اللعنة
:03:07
كنا نتكلم عن التصرف بعشوائية دون ندم
:03:09
لاتغضبى،
نحن نعرف أنكِ تعاشرين المجرمين
:03:12
وهذا لسوء حظى لأننى أحبك
:03:14
أنا لاأعاشر المجرمين
أنا أعاشر السيئين
:03:16
هناك فرق كبير بينهما
:03:18
أتمنى أن لاأصبح مجرم
لأثبت لكِ أننى أصلح
:03:20
ماذا تفعلون؟
هل نحن نعلب هنا؟
:03:23
ـ ألايوجد هنا من يقوم بعلمه؟
ـ أهلا أيها الرقيب، لقد تأخرت
:03:26
ـ عام ميلادى سعيد
ـ لقد بدأت أغضب
:03:28
إذهبوا، وإلا ستقومون ببعض الأعمال
:03:31
ـ فالبقاء معنا الليلة سيكون مملاً
ـ إلى اللقاء
:03:33
نراكم فى المركز الجديد
عام ميلادى سعيد أيرس
:03:36
سيكون مملاً؟
:03:37
ليس لطيفاً قول هذا ياسيدى
:03:40
إنكِ على حق، آسف
:03:41
...أنتِ جميلة الليلة وملائكية
:03:44
ولى الشرف فى قضاء عشية العيد بصحبتكِ
:03:47
كلماتك تحمل السخرية، أليس كذلك؟
:03:49
سنقضى وقتاً رائعاً ياسيدى
:03:50
...رسمياً سنغلق فى منتصف الليل
:03:52
وبما أن كل اتصالاتنا تحولت إلى المركز الجديد
إذاً لايوجد مانع أن نغلق الآن
:03:56
وبذلك نستطيع أن نغادر مبكراً
:03:58
حسناً، ليس مبكراً جداً
:04:00
مازال هناك أشياء لم ننقلها
:04:02
لم يبقى الكثير
أكثر الاجهزة نُقلت، وغادر جزء من الطاقم
:04:05
أرجوك أيها الرقيب
:04:06
...إنها عطلتى المفضلة
:04:08
...لقد ارتديت حذائى المفضل المثير
:04:12
مع علمى أننى اعمل اليوم،
لقد أردتها ليلة سعيدة
:04:14
بالتأكيد،
وهل يمكن أن يكونِ العكس؟
:04:33
"...أعظم القوى"
:04:36
"هى قوة الإختيار"
:04:39
"تذكر إختياراتك التى قمت بها فى الماضى"
:04:42
"...وإلى أين قادتك"
:04:46
"...فهى أما قادتك إلى النجاة"
:04:47
"...أو الطريق الاسهل"
:04:49
"قادتك إلى الإغواء"
:04:53
"...فكر فى العواقب"
:04:55
"...واستخدم قوتك"
:04:57
"لاختيار طريق الصواب"