:52:07
ـ إلام تستمعين؟
ـ باخ
:52:10
هل تستمعين إلى ـ توباك ـ أيضاً؟
أنا أستمع إليه
:52:12
ـ باخ ـ كما ـ يوهان ـ
إنه مؤلف كلاسيكي
:52:18
إنه يشبه الرجل المرسوم على علب
وجبات الطعام القديمة, صحيح؟
:52:21
أجل, إنه كذلك
:52:22
لماذا تستمعين إلى أمور مملة؟
:52:24
إنها ليست مملة, بل فن
:52:30
لديك فنك, ولدي فني
:52:35
إنها لقطة مضحكة
:52:38
هيا بنا, ستنتهي الاستراحة
:52:50
هل هذه حقيبة نسائية؟
:52:51
لا, إنها حقيبة رجال
:52:53
ـ حقيبة رجال ؟
ـ أجل, حقيبة رجال
:52:55
إنها آخر إضافة في تقليعات
الرجال
:52:58
ألديك بعض أحمر شفاه الرجال
في تاك الحقيبة يا ـ جيمس ـ؟
:53:06
ـ ألن تأتي؟
ـ علي البقاء والانتباه إلى ـ فنيسا ـ
:53:12
ـ لين ـ , هل ستأتين؟
ـ لا سأبقى هنا
:53:16
ـ حسن, سأحضر لك شيئاً عند عودتي
ـ حسن
:53:30
الفتيات لا يحببنني كثيرا
:53:32
إنهن لا يعرفنك حتى
:53:34
كيف تتعرفين إلى شخص من دون
محاولة التعرف إليه؟
:53:37
مثل دعوته إلى الغداء
:53:39
البعض يرتاح في الخروج مع أشخاص
بينهم شيء مشترك
:53:44
إذاً فالأمر متعلق بالمظهر
:53:46
عندما عملت في صالون أمي
في ـ بلوريدج ـ
:53:48
صففت شعر البيض والسود على
السواء ولم يكن الأمر مهماً
:53:52
هذا ليس صالون أمك في ـ بلو ريدج ـ
إنه الحي وعليك أن تري الناس
:53:58
بأنك تحاولين التأقلم هنا