:03:00
للأزياء المنمقة -
فى القاعات المزركشة -
:03:02
نرافق الأفضل
:03:05
نتناول الحلوى مع سموها
:03:08
سنكون هناك، ولسوف نُرى ونحن
نتناول العشاء مع الملكة
:03:10
سوف ننسى كل شئ كناه من قبل
:03:16
بليمى! ردائى منتفخ -
معذرة، سيدتى -
:03:20
هيا يا عزيزتى -
إنه ليس أنا بل ردائى المنتفخ -
:03:23
أين فيكتور؟ لربما نتأخر
:03:31
! تجار أسماك
:03:33
إنه يوم فظيع -
الأن، لا تفعلى هذا -
:03:36
إنه يوم فظيع للزفاف
:03:39
... إنها حالتنا المحزنة هى التى
:03:42
قادتنا لهذا الزفاف المشؤم
:03:45
كيف وصلت عائلتنا لهذا؟
:03:48
لأن نزوج أبنتنا لمحدثى النعمة
:03:51
إنهم شعبيون جداً -
سيئين جداً -
:03:53
لا يمكن أن يكون ما هو أسوأ من ذلك -
لا يمكن؟ أخشى أننى لا أعتقد ذلك -
:03:57
كان يمكن أن يكونوا أغنياء
أرستقراطيين مفلسين
:03:59
بدون قرش بإسمهم
:04:01
تماماً مثل كلانا
:04:05
. عزيزى
:04:07
،ولهذا كل شئ
كل شئ صغير
:04:10
كل شئ صغير ودقيق جداً يجب أن يتم
:04:17
طبقاً للخطة -
أبنتنا ستتزوج -
:04:20
طبقاً للخطة -
عائلتنا صعدت -
:04:23
من أعمق أعماق الفقر
:04:29
إلى العالم النبيل -
بأسلافنا -
:04:32
ومن كان يظن ولو فى مليون عام
:04:35
بأن أبنتنا ذات وجه -
الكلب مخزي -
:04:39
سوف تؤمن أنتقالنا لمكان صالح
:04:50
أوه، هيلدجارد
:04:51
ماذا لو فيكتور وأنا لم نحب بعضنا؟
:04:56
وكأن ذلك له أى علاقة بالزواج
:04:59
هل تعتقدى أن أبيكى وأنا نحب بعضنا؟