:07:00
. حاضر بابا -
:07:06
. أنا أسف على أنها فضوليه جداً
:07:10
!. انا أعرفك -
. نعم فى مطعم الرجل الفرنسى -
:07:14
. أنا راما كندرا
. وهذة زوجتى كمالا
:07:17
. وابنتى ساتى
:07:19
. ولنا عظيم الشرف أن نقابلك
:07:21
. أنتم برامج ؟ -
:07:23
, أووة . نعم أنا مدير مصنع أعادة -
. التصنيع فى النظام
:07:27
. وزوجتى مبرمجة للبرامج التفاعلية
. إنها مبدعة لحد كبير
:07:32
ماذا تفعل هنا ؟ -
. إنك لا تنتمى لهذا المكان
:07:34
!, كمالا . بحق السماء -
. أنا أعتذر
:07:37
. زوجتى مباشرة لحد كبير
:07:40
. لا بأس -
:07:42
.! ليس لدى إجابة
:07:43
أنا حتى لا أعلم
. اين هذا المكان
:07:45
. هذا المكان هو الامكان -
:07:47
. أنة بين عالمك وعالمنا
:07:51
. من هو رجل القطار -
. إنة يعمل للرجل الفرنسى -
:07:55
....لماذا عرفت انك ستقول ذلك -
:07:57
. الرجل الفرنسى لا ينسى أبداً -
:07:59
. ولا يتسامح أبداً
:08:01
أوتعرفة ؟ -
. انا أعرف ما أحتاج لمعرفتة -
:08:04
أعلم أنك لو اردت ان تأخذ شيئاً
... من عالمنا إلى عالمكم
:08:07
, والذى بالطبع لا ينتمى إليكم ...
. فينبغى عليك أن تذهب للرجل الفرنسى
:08:11
هل هذا ما تفعلونة هنا ؟ -
:08:12
! راما . أرجوك -
. لا أريد ان أكون قاسياً كمالا -
:08:16
, ربما لن يرى وجهاً أخر للبقية
. الباقية فى حياتة
:08:19
. أنا أسف -
:08:21
. لست مجبراً على إجابة هذا السؤال
:08:23
. . لا أنا لا أمانع -
:08:25
. الأجابة بسيطة
:08:32
. أنا أحب إبنتى جداً
:08:35
, ولقد وجدت أنها اجمل شىء
. رأيتة على الإطلاق
:08:38
. ولكن حيث ما كنا فهذا لايكفى
:08:41
, فكل برنامج يتم إبداعة لابد وأن
. يكون لة هدف
:08:44
. ولو لم يتحقق . فإنة يتم محوة
:08:47
, سأذهب للرجل الفرنسى
. كى أحمى إبنتى
:08:52
أنت لا تستوعب الأمر ؟
... أنا فقط لم أحظى بــ -
:08:55
. أن تستمع لبرنامج يتحدث عن الحب -
:08:59
.! هذة إنفعالات أدمية -