:24:02
. نعم هكذا تكون الأمور -
:24:05
, بعض الأجزاء تفقدها
. وبعضها تحتفظ بة
:24:08
, أنا لم أتعود على وجهى فى
... المراءة بعد لكن
:24:12
. مازلت أحب الحلوى .....
:24:17
. لا . شكراً لك -
:24:18
, أتتذكر أول مرة خطوت فيها -
عبر بابى ؟
:24:21
. كنت منزعجاً . كبقة يونيو
:24:24
. والأن أنظر لنفسك
:24:27
. لقد فاجأتنى نيو وما زلت تفعل
:24:30
. لقد منحتنى بعض المفاجئات أيضاً -
:24:33
. أتمنى أن أستطيع العون -
:24:36
, لقد ساعدتنى أن أصل هنا -
. ولكن السؤال هو لماذا ؟
:24:39
الى أين يمضى بنا هذا ؟
:24:41
وإلى ما سينتهى ؟
:24:43
. أنا لا أعلم -
أنت لا تعلمين ؟ أم لا تودين إخبارى ؟ -
:24:46
, لقد قلت لك ما من أحد يستطيع أن يرى -
. ما وراء الأختيار ولكنهم لا يستوعبون
:24:51
. وأنا أعنى ما من أحد
:24:52
أى أختيار ! ؟ -
:24:54
. هذا لم يعد يهم -
:24:55
, إنة أختيارى وقد إتخذتة بمطلق
. أرادتى مثلك تماماً
:24:59
, وهل يتضمن هذا الاشياء التى تخبرينى -
ولا تخبرينى بها ؟
:25:02
.! بالطبع لا -
:25:04
إذن لماذا لم تخبرينى مسبقاً عن المصمم؟ -
:25:06
لماذا لم تخبرينى عن زايون قبل ان اعرف؟
:25:08
لماذا لم تخبرينى بالحقيقة ؟
:25:10
. لانة لم يحن وقتك لتعلم -
:25:13
ومن الذى يقرر أنة لم يكن الوقت ؟ -
:25:15
. انت تعلم من -
:25:19
. تعلمة بنفسك
:25:24
. صحيح -
:25:26
, إذن أعتقد انة قد حان الوقت لأعرف
. المذيد من الاشياء
:25:30
. وكذلك أنا -
:25:32
, أخبرينى كيف افصل بين عقلى وجسدى -
. دون أن أكون متصلاً
:25:35
, أخبرينى كيف قمت بأيقاف أربع حراس
. بمجرد أن فكرت فيهم
:25:39
. أخبرينى فقط ماذا حدث لى بحق الجحيم
:25:44
. قوة المنقذ تمتد الى ما وراء هذا العالم -
:25:48
, أنها تمتد من هنا مرورا بكل الطرق
. التى تؤدى للمكان الذى أتى منة
:25:51
أين ؟ -
:25:53
, المصدر , هذا ما قد أحسست بة -
. حينما مسست هؤلاء الحراس
:25:57
. ولكنك لم تكن مستعداً لذلك
:25:59
. يفترض بك ان تكون ميتاً