:46:03
شكرا لك يا رب. آمين
:46:07
ذلك كان سريعاً -
الرب يعلم أنني مشغول -
:46:10
سيمون، ناولني الخضار رجاءً -
حسناً سيدي -
:46:13
ماذا، ألا يملكون أي رجال
سود متوفرين في نيويورك؟
:46:16
لقد هربوا الأسبوع الماضي، جدي
:46:19
أنا فقط أريد ان أعرف
لماذا إخترتي هذا الطريق؟
:46:22
لا تهتم لذلك -
لا بأس -
:46:25
جدتي أحبتكِ
عندما قابلتك للمرة الأولى
:46:27
ولكن لاحقاً قالت شيئاً ما
"فقلت لها "واو، جدتي
:46:30
ما هو الشيئ؟ -
نعم، ما هو الشيئ -
:46:34
لا شيئ، فقط أشياء
:46:36
مثل؟ -
نعم، مثل؟ -
:46:38
أبي، لقد عرفتها -
أعلم -
:46:43
هل تعلم؟
سوف تضحك عندما تسمع ذلك
:46:45
قال بأن تيريسا فتاة جميلة جداً
:46:50
هذا لطيف جداً
:46:52
لِذا سألتها
ماذا يعجبكِ فيها؟
:46:56
...قالت
:46:57
قالت"انا أحب رأسها
"اللطيف الأسود الصغير
:47:06
أين تعيش جدتك؟ -
في بروكلين، لماذا؟ -
:47:09
فقط أردتُ أن أعلم كم علي ان
اقطع لأركل مؤخرتها البيضاء
:47:13
جدي
:47:14
من يقول لحفيدتي
صاحبة الرأس الأسود؟
:47:16
هل قالت ذلك من مذكرة جماعة البيض؟
:47:20
إهدأ الآن! ناولني الزبدة
:47:22
جدتي ليست حقودة -
لا، هي ليست كذلك -
:47:25
عمرها 82. هي من وقت مختلف
:47:28
وأنا عمري 74 وأتيت من وقت مختلف
:47:30
هل سمعتني أنادي البيض
بذوي المؤخرة المسطحة؟
:47:33
كاسبر -
كسارة الجوز -
:47:34
ذو اللون الباهت -
نقار الخشب -
:47:35
الخبز الأبيض -
غائط الطير -
:47:37
!غائط الطير
:47:38
تقريباً أبيض
:47:41
هذا جميل
:47:42
!هورد. بيرسي
:47:46
لا بأس
:47:48
انا متأسف حقاً عن
ما قالته جدتي
:47:51
ولكن هناك بعض الناس
...لن نستطيع ان نغيرهم
:47:54
كما نريد -
نعم -
:47:56
...سأخبركم هذا. في عيد الشكر الأخير
:47:59
عمي ديف قال على الطاولة
نكتة عن السود