:49:00
...بماذا تنادي 100 رجل أسود
:49:03
مدفون في الأرض بجانب عنقه؟
:49:07
ماذا؟ -
عشب أفريقي -
:49:12
هذي جميلة -
على ماذا تضحكون؟ -
:49:15
إنها جيدة -
هذا لا يجعلها مضحكة -
:49:18
قُل غيرها
:49:19
أبي، لا -
دعي الرجل يقول النكتة -
:49:22
لا أعرف غيرها
:49:26
في الحقيقة، سمعت غيرها
ولكن أظن باني قد وضحت وجهة نظري
:49:31
إذا، من الجيد أن تشجع غيرها؟
:49:34
حسناً، أنا أعلم ماذا تفعل هنا
أن تضعني في موقف محرج
:49:37
حسناً، لا بأس
لأنني لن أتراجع
:49:41
تراجع، سيمون
:49:42
الطريقة الوحيده لتحطيم الحواجز
أن تحدث جميع الأشياء على المكشوف
:49:46
صحيح؟ -
بالضبط -
:49:47
...بماذا تنادي
:49:50
رجل أسود مطارد
من 300 رجل أبيض؟
:49:54
ماذا؟ -
جولة لاعبي الغولف -
:49:58
فهمتها
:50:00
"تايغر وودز"
تِلك هي
:50:01
هذه جيدة
:50:03
قل لنا غيرها
:50:07
كيف لنا أن نعلم، أن آدم وحواء
لم يكونوا من السود؟
:50:12
كيف؟
:50:13
هل حاولت أنت تأخذ ضلعاً
من رجل أسود؟
:50:18
هذه جيدة
:50:20
هذه جيدة -
!أنا لن آخذ واحدة منك، أعلم ذلك -
:50:23
انت تمضغه إلى أسفل العظم -
تلك كانت جيدة -
:50:27
هو من هواة الضلوع -
لا تحاول -
:50:30
اخبرنا المزيد -
حسناً -
:50:32
لماذا لا يحب السود الموسيقى الريفية؟ -
لماذا؟ -
:50:34
لأن في كل مرة يقولون "للأسفل" يعتقدون
أن أحداً ما أطلق النار على أختهم
:50:42
ستكون على ما يرام؟
:50:47
هذا حقيقي
:50:49
هذِه النكتة لكِ -
لماذا هل أنا مُضحكة؟ -
:50:52
لم يتحدث أحد عنك
:50:54
هذه نكتة للأخت -
أختك أنت -
:50:56
"أنا لست "الأخت المُضحكة
:50:57
هيا، ألا تستطيع التوقف، عزيزي