:29:04
بن، آسف على التأخير.
:29:06
أوه، لا. لَيسَت مشكلة.
:29:10
، أنت. . . .
:29:13
هل أحضر لك شيء تشربه ، سيد؟
:29:14
لا، لا. شكراً لك.
أخبرُني عنها.
:29:21
هل قابلتَ شخص ما ، وعَرفتَ مباشرةً،
بأنه سَيصْبَحُ مهم بالنسبة لك.
:29:25
ليس فقط بسبب شكلها ، لكن، تَعْرفُ، الأشياء خفية. . .
:29:30
كَيفَ قابلتَها؟
:29:31
في الحقيقة، أنا كُنْتُ في دكان أشتري بيجامة لأمي.
:29:34
بالطبع تَعْني بأنّك تَشتري ملابس داخليةَ لإمرأةِ أخرى.
:29:41
نعم. أنت لا تَستطيعُ أن تمنع نفسك عندما تُقابلُ شخص ما، أليس كذلك؟
:29:45
والملابس الداخلية لإمرأة لست على علاقة بها الآن.
:29:47
لذا، لكن على أية حال، البنت التي قابلتها ، التي كُنْتُ أَتحدّثُ عنه.
إنها عفوية، مضحكةُ وحلوّةُ جداً.
:29:53
أعطتْني رقم هاتفها ، ولكنها لا ترد على مكالماتي الهاتفيةَ.
:29:56
لا أَعْرفُ ما بها.
فقط لا أَستطيعُ إبْعادها عن تفكيري
:30:00
فَقدَ الغذاءُ طعمُه، ألوان، تَعْرفُ، يَبْدونَ غبيةَ.
:30:03
والأشياء التي اعتدت عليها ، أنا لا أَعْرفُ، فقط لم تعد كما كانت.
:30:07
أعتقد بأن الأشياء لَنْ تَعُودَ كما كانت مالم .. .
:30:12
مالم أفرغ منها .
:30:16
أعذرْني؟
:30:19
تَعْرفُ ما أقصده ، أفرغ منها ، أفرغ رأسي.
إدخلْ، يَنْزلُ، يَخْرجُ.
:30:25
أعتقد بإنك لَرُبَّما عِنْدَكَ سوء فهم لطبيعة عملي بالضبط.
:30:28
لا، لقد أخبروني بأنّك تُساعدُ الرجالَ ليَدْخلوا هناك.
:30:30
نعم ، لكن عليك أن تفهم هذا الشيء،
في الحقيقة زبائنُي يحبون نِسائهم.
:30:39
حب "إضرب وأهرب" هذا ، ليست وظيفتي.
:30:41
دعْني أوضّحْ شيء واحد إليك،
:30:43
أَحتاجُ إلى مساعدةً محترفةً.
:30:45
حَسناً، نعم إنت محتاج بشدة لمساعدة محترفة.
:30:48
وأَنا مسرورُ لأنه يُمْكِنُك أَنْ تَعترفَ بذلك،
لأنه عموماً ذلك هو الجزءُ الأصلبُ في العلاج.
:30:55
هل تَرى ماذا أَفعلُ؟
هذا ما سأفعله.
:30:59
بدلة قوية ، ربطة عنق قوية ، قيادة قوية.