1:35:01
كم عمرك ؟ -
ثمانية وعشرون -
1:35:05
تسعة و عشرون على ما أظن
1:35:07
أجل ما العيب في ذلك
1:35:10
يجب أن ينظر اللاعبون
الشباب إليك كمثال يحتذون به
1:35:15
ليس فقط في الملعب هل أنا محق ؟
1:35:18
أنا أفهم ما تقوله أيها الرئيس
1:35:23
و أنت لست أول شخص يقول هذا
1:36:09
(سانتياغو )
1:36:27
سيدي
1:36:29
سنقلع الآن
1:36:42
بحق الجحيم ماذا تفعل هنا ؟
1:36:44
لماذا لست على متن الطائرة
1:36:47
لقد فكرت في المطار
1:36:48
و لقد فكرت بحالي
1:36:50
على الأقل لدي الآن عذر
1:36:53
سبب لكي يجعلني أنا و أصدقائي بتحقيق الأمور
1:36:57
لقد مات أبي و علي
أن أعود إلى المنزل لأهتم بالعمل