:01:02
" داخل صدفتها ... "
:01:08
" دائماً تبدو سعيدة وسط الزحام "
:01:12
" هذه العيون خاصة جداً "
:01:16
" لا تسمح لك برؤيتها باكية "
:01:22
" قد تكون الحب الذى لا أستطيع تمنى دوامه "
:01:27
" تأتى إلى من ظلال الماضى "
:01:31
" ... سأذكرها إلى يوم "
:01:34
" مماتى "
:01:36
" قد تكون سبب بقائى "
:01:41
" وسبب وجودى "
:01:44
" إنها من كل من يعنينى "
:01:47
" طوال عمرى "
:01:50
" سآخذ ضحكاتها ودموعها "
:01:55
" وأجعلهم كل مقتنياتى "
:01:58
" حيثما ذهبت لابد أن أكون "
:02:02
" ... معنى حياتى "
:02:05
" هى "
:02:07
" هى "
:02:13
" أوه هى "
:02:19
... بالطبع رأيت أفلامها
:02:20
... بالطبع رأيت أفلامها
:02:22
وكانت دائماً رائعة
:02:24
.... من ملايين الأميال فى هذا العالم، أعيش هنا
:02:27
فى تل " نتنج " مكانى المفضل فى لندن
:02:31
السوق هنا يبيع كل أنواع الفاكهة والخضروات
:02:35
خمس أصابع موز بجنيه واحد
:02:39
.. رجل يخرج سكراناً من صالة الوشم
:02:41
ولا يستطيع أنا يتذكر لماذا كتب أحب كين
:02:45
ومصففى الشعر، يجعلون المرء يبدو كوحش الكوكى
:02:49
سواء أراد أم لا
:02:51
وفجأة، تأتى نهاية الأسبوع
:02:53
تجد الأكشاك فى كل مكان
:02:56
الحشود على طريق بورتبيللو
وحتى بوابة تل نتنج
:02:59
تشاهد آلاف الناس، يشترون ملايين التحف