:02:02
" ... معنى حياتى "
:02:05
" هى "
:02:07
" هى "
:02:13
" أوه هى "
:02:19
... بالطبع رأيت أفلامها
:02:20
... بالطبع رأيت أفلامها
:02:22
وكانت دائماً رائعة
:02:24
.... من ملايين الأميال فى هذا العالم، أعيش هنا
:02:27
فى تل " نتنج " مكانى المفضل فى لندن
:02:31
السوق هنا يبيع كل أنواع الفاكهة والخضروات
:02:35
خمس أصابع موز بجنيه واحد
:02:39
.. رجل يخرج سكراناً من صالة الوشم
:02:41
ولا يستطيع أنا يتذكر لماذا كتب أحب كين
:02:45
ومصففى الشعر، يجعلون المرء يبدو كوحش الكوكى
:02:49
سواء أراد أم لا
:02:51
وفجأة، تأتى نهاية الأسبوع
:02:53
تجد الأكشاك فى كل مكان
:02:56
الحشود على طريق بورتبيللو
وحتى بوابة تل نتنج
:02:59
تشاهد آلاف الناس، يشترون ملايين التحف
:03:02
البعض أصلى والبعض لا
:03:07
والجميل، ذلك العدد من الأصدقاء
:03:11
ذلك تونى مثلا، كبير طباخى الدار
:03:14
إستثمر كل أمواله فى مطعم
:03:17
إذن، هنا اقضى أيامى
:03:21
فى هذه القريه وسط المدينة فى منزل ذو باب أزرق
:03:24
إشتريته وزوجتى، قبل ان تهجرنى من أجل رجل
:03:28
له نظرة هاريسون فورد
:03:30
أعيش حياة غريب نوعاً
.. مع من يدعى
:03:33
! سبايك
:03:39
هلا ساعدتنى فى إتخاذ قرار مهم
:03:43
هذا مهم مقارنة، بإلغاء ديون العالم الثالث
:03:47
صحيح، فأنا سأخرج اخيراً مع جانين العظيمة
:03:50
فقط أردت رأيك فى ملابسى
:03:52
- ما الإختيارات؟
- حَسناً، إنتظر