:08:00
أننيّ أتحسن ؟
:08:07
أحببتها ! أتعرف مثل ماذا ؟
:08:10
هاه ؟
:08:16
أنا آسف .
:08:26
لا , أنت مخطيء .
:08:29
لن أشعر بذلك مرة ثانية .
:08:32
هناك . ذهب للداخل عبر زجاجة
لجاك و انغرز في السّور هناك .
:08:37
مرعب , هاه ؟
- أكثر رعبًا من كوب حليب , صحيح ؟
:08:41
دلني إليه .
سيأتي رجلين إلى هنا ....
:08:43
بأقنعة مطّاطية .
جاءوا إلى هنا .
:08:49
ذاك هو المخزن .
:08:53
هناك باب بالخلف هناك
ذلك يؤدّي إلى رصيف التحميل .
:08:56
أبقي ذلك الباب مقفلا دائمًا .
:08:59
من المكن أن لديهم مفتاحا .
:09:02
مفتاح ؟ ماذا تقول
هل كان ذلك عملا داخليّا ؟
:09:06
يجب أن يكون كذلك . أحدهم على الأقلّ ,
عمل معي في وقت ما .
:09:10
السّبب الوحيد أنهم أطلقوا
طلقة التّحذير المعروفة ...
:09:15
...لقد أبقيت هذا مخفيا .
:09:17
وقمت بأخبار الشّرطة في ذلك الوقت .
- نعم .
:09:22
بالتّأكيد , بحثوا في
سجلاتي الوظيفية .
:09:24
سألوا الجميع
من الّذي عمل لي .
:09:27
لم يعتقل أبدًا .
- ما زالت لديك نسخة من تلك السّجلات ؟
:09:30
نعم , إنها في صندوق عندي في المكتب .
لكننيّ أعرف من فعلها .
:09:35
آه ، نعم ؟
:09:36
هذا الرّجل الذي أطلقت عليه
منذ أسابيع مضت .
:09:39
الوغد ، لقد جاء هنا
بعد عدة أيّام من عملية السّرقة .
:09:43
لديه هذه الابتسامة اللّعينة
على وجهه .
:09:47
و عرفت للتو .
:09:49
إذهب وقل ابتسامة لهيئة المحلّفين, صحيح ؟
:09:53
أتذكّر اسمه ؟
:09:55
هل أبدو مخرِّفًا ؟
:09:58
لا , سيّدي .
- الاسم ...