:54:12
ها قد أتى الأكسل المزدوج -
...و -
:54:15
هبط, أقصد, هيّا هل هي جيدة؟ -
انها عظيمة -
:54:23
حسناً
:54:26
اخرس -
لا, أقصد أمك كانت محقة, أنتِ حقاً جيدة
:54:31
هذا مذهل, لكن يجب أن نذهب -
حسناً -
:54:34
كنت فقط أريد أن يرى كم أنتِ موهوبة -
أمي, توقفي عن ذلك
:54:37
!حبيبتي
!حسناً, اذهبي
:54:38
اذهبي بعيداً
انتظرِ دقيقة
:54:42
احضنيني
:54:44
أحبكِ كثيراً
أنا فخورة بكِ
:54:47
أحبك أيضاً -
طابت ليلتك -
:54:49
شكراً على العشاء -
هيَّا! أنتَ احضنني أيضاً -
:54:52
أمي, توقفي -
سأحضنها -
:55:03
طابت ليلتك, أراكِ لاحقاً, تيم -
الى اللقاء, تيم -
:55:06
بالسلامة ايها اللاعب
:55:09
لا أعرف, كان الشئ الوحيد
الذي أحب أن أفعله
:55:12
الادعاء لأكون شخص آخر
:55:15
لم أفعل ذلك مؤخراً, الشئ الوحيد
الذي يُطلب مني عمله هو دور المعاق
:55:19
هذا ليس مضحكاً
:55:21
هيّا
هذه مزحة
:55:24
اذا لم تضحك على نفسك
الحياة ستكون أطول مما تحب
:55:28
حسناً, اذاً ما الشئ
الذي يجعلنا نضحك؟
:55:30
كذبت عليك مرة اخرى
:55:33
عندما قلت لكَ ان عندي صرع -
أي جزء تضحكين عليه؟ -
:55:39
...أنا
:55:41
لدي حجز في مكتب القانون
المكان الذي أعمل فيه
:55:44
وأخبروني أن تأمينهم الصحي لن يسري
مفعوله لدي الا اذا لبست الغطاء الوقائي
:55:47
وما هو الغطاء الوقائي؟ -
الخوذة التي كنت ألبسها -
:55:52
!هيّا
:55:54
ذلك كان مضحكاً
انه كان مضحكاً حقاً
:55:56
أقصد, أنا الشخص الوحيد
...الذي يلبس الخوذة أثناء العمل
:55:58
كأنني سأقوم باطفاء حريق
أو أتسابق في الناسكار