1:01:01
لا, خمّنوا
1:01:10
أنا كنت السبب الذي جعلها
أن تكون في كرسي المعاقين
1:01:13
دفعتها
1:01:17
لذلك هي مقعدة
1:01:21
!اخرس -
اللعنة -
1:01:24
لا, هذه الحقيقة -
لماذا؟ -
1:01:27
كان مثل حادث مخيف
تعلمين؟
1:01:29
انها واحدة من الأشياء
...التي تردّدينها مليون مرة في رأسك
1:01:33
هذا كان بشكل واضح
شئ مخيف بكامله
1:01:36
حياتي بكاملها
كانت مكتئبة من غير سبب
1:01:40
و...يوماً ما
...تعلمين
1:01:42
كنت طفلاً صغيراً
...كان عمري تسعة سنوات
1:01:44
وكرهتها من أجل ذلك
1:01:47
و...دفعتها
1:01:50
وكنت برئ
وشعرت بالاحباط
1:01:52
...لأن -
لأنك لم تستطيع أن تشعرها بالسعادة؟ -
1:01:54
!نعم
...وفي كل وقت, تعلمين
1:01:58
في يوم ما, صاحت عَلَى
وأرسلتني الى غرفتي
1:02:01
...لكن هذا اليوم
1:02:04
...في هذا اليوم المعين
1:02:07
...باب غسالة الصحون
1:02:11
...سقط مفتوحاً
المزلاج قد تحطم
1:02:13
وكان مفتوحاً بالصدفة
1:02:16
هذا المزلاج
تعرفين
1:02:19
كان مدهشاً حقاً كم حياتي
تدهورت بسبب قطعة من البلاستيك
1:02:24
...لكن
1:02:26
...على أي حال
...سقطت من على الباب
1:02:28
وضرب عنقها
وهذا الشئ الذي جعلها تنشل
1:02:35
هل مازلتِ تريدين أن تقارني عائلتنا؟
1:02:39
لكن أمك كانت تجلس على كرسي
المعاقين منذ زمن قبل أن ترحل
1:02:42
نعم, كنت في التاسعة من عمري
1:02:45
لذلك أرسلوني للعلاج
...ووضعوني تحت تلك المخدرات
1:02:48
التي يفترض أن تقوم
بالسيطرة على غضبي
1:02:50
وكنت على مزاجهم منذ تلك الفترة
1:02:53
وعندما كنت في 16, والدي الطبيب النفسي
...أتى باقتراح وهو
1:02:58
من المحتمل لم تكن هذه البيئة الجيدة
...التي كبرت فيها, لذلك